فوائد البطيخ للحامل والجنين

يعرف بأنه أحد أنواع الفواكه، وينتمي إلى الفصيلة القرعية، وهو نبات عشبي حولي، كروي أو بيضوي الشكل، ولونه أخضر أو أصفر أو أبيض، وقشرته ملساء أو خشنة، وذو طعم سكري، ورائحه زكية، ويتميز بلب عصاري بارد؛ لذلك يستهلك بكثره في فصل الصيف، ويعرف بين الفواكه باسم الفاكهة قليلة الدهون بشكله الطبيعي، ويوجد منه عدة أنواع مثل الشمام، والكنتالوب، ويعود على الجسم بعدة فوائد صحية، بحيث يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة، لذلك ينصح بتناوله من قبل المرأة الحامل، ويمكن تناوله بعدة أشكال، مثل: إضافته إلى السلطة، أو كعصير، أو كطبق جانبي للتحلية.

• يخفف من مشاكل وعيوب الهضم المختلفة كالحموضة وحرق القلب.
• يقي من حدوث التورم، وانسداد الأوردة والعضلات؛ بسبب وجود نسبة عالية من المياه.
• يمنع حدوث غثيان الصبح، ويشعر الحامل بالانتعاش، والراحة طيلة اليوم؛ وذلك عائد إلى احتوائه على خصائص غذائية منشطة، لذلك لا بد من تناول كوب من عصير البطيخ الطازج في الصباح.
• يحمي من الإصابة بالجفاف بالحفاظ على رطوبة الجسم.
• يخفف من حصول تشنجات العضلات، ويساعد على التأقلم مع تغييرات الحمل المختلفة كأوجاع العظام والعضلات.
• يمنع تصبغ الجلد حيث يحافظ على حركة الأمعاء بشكل سلس، وسهولة هضم الطعام.
• يزيد جمال المولود، ويحسن خلقه.
• يمد الجنين بالعناصر الضرورية لنموه وتكوينه، مثل: السودا، والكبريت، والفسفور، والكلور، والبوتاس.
• يقي من تسمم الحمل؛ بسبب مكملات اللايكوبين الموجودة به.
• يطور رؤية الطفل، ونمو الجهاز العصبي، والدماغ، وجهاز المناعة؛ نظرا لغناه بالفيتامينات، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم.
• ينظم توازن المياه في أنسجة الدم والجسم للحامل، ويحميها من التهاب البول.

في حال تم الإفراط في تناول البطيخ فإن نتائجه تصبح عكسية كالتالي:

• الإصابة بمرض سكري الحمل.
• طرد المواد الغذائية الأساسية من الجسم.
• مشاكل وعيوب في الجهاز الهضمي، والقيء، والغثيان؛ في حال بقائه في العراء لفترة طويلة قبل تناوله.

• تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
• يحتوي على مركبات كيميائية تساعد على فقدان الدهون الزائدة من الجسم.
• زيادة القدرة الجنسية عند الرجال.
• مدر للبول، ويفتت الحصى والرمل، ويزيل الأملاح التي تترسب داخل الجسم، ويخفف الضغط على الكلى.
• الوقاية من ارتفاع ضغط الدم.
• ملطف للسعال، وخاصة بعد إضافته مع العسل والزنجبيل.
• علاج و دواء البهاق عن طريق وضع القشرة الخارجية مكان الإصابة، حيث يعمل على تنعيم الجلد.
• التقليل من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
• الانتهاء والتخلص من قشرة الرأس.