زيت كبد الحوت للتسمين

يحتوي زيت كبد الحوت في تركيبته الطبيعية على مجموعة مذهلة من العناصر الطبيعية والمعدنية، والفيتامينات، والأحماض الأمينية التي تجعل من خصائصه علاجا فعالا للعديد من الأمراض والمشكلات الصحية الخطيرة، وعاملا وقائيا لعدد آخر منها، كما يستخدم في مجالات أخرى كالمجالات الغذائية والتجميلية وغيرها، وذلك بفضل احتوائه على فيتامين أ، وفيتامين د، وحمض الأوميغا 3، وحمض الدوكوساهيكسانويك الذي يختصر علميا ب dha، وكذلك الحمض الدهني epa، ويتم استخراجه من أسماك السلمون، والتونة، والسردين وغيرها، وهو ذو لون أصفر ويشبه في رائحته رائحة السمك، ويمكن تناوله طبيعيا من خلال تناول الأطعمة الغنية به أو من خلال الاستعانة بالمكملات الغذائية التي يتم تصنيعها معمليا أو في مصانع الدواء، والتي تحتوي في تركيبتها على نفس الفوائد تقريبا.

• يعتبر زيت كبد الحوت من العناصر المساعدة على زيادة الوزن والانتهاء والتخلص من مشكلة النحافة، وذلك بفضل تركيبته الفريدة التي تزيد من استفادة الجسم من الأطعمة والسعرات الحرارية التي يتناولها خلال اليوم.
• يزيد من الإقبال على تناول الأطعمة المختلفة، من خلال فتح الشهية، مما يزيد من الإقبال على تناول الأطعمة المختلفة، وبالتالي يزيد بشكل ملحوظ من الوزن.

• يحتوي زيت كبد الحوت على مجموعة من الفيتامينات الأساسية لنمو الجسم على رأسها فيتامين أ، وفيتامين د، مما يساعد على بناء العضلات والمفاصل، ويقي من أمراض الكساح التي تصيب الأطفال بشكل خاص.
• يخفض من مستوى الكوليسترول الضار في الجسم مما يقي من أمراض القلب والشرايين والأوعية الدموية، وخاصة لدى الكبار في السن.
• ينشط من الوظائف الدماغية بما فيها الاستيعاب والتركيز والفهم والتحليل والربط، ويقوي من عمل الذاكرة.
• يحسن من الحالة المزاجية للشخص، ويقلل من مشاعر القلق، والتوتر، والاكتئاب، والخوف، ويحافظ على الصحة النفسية.
• يقي من عدوات وأمراض الأذن الداخلية، ويخفض من مستوى الدهون الثلاثية في الدم، كما يعتبر علاجا فعالا لأمراض الجلد المختلفة بما فيها الصدفية، كما ويعد من أقوى العناصر الطبيعية المضادة للالتهابات، كما ويساعد على علاج و دواء النزلات والأمراض المرافقة للشتاء بما فيها الشعب الهوائية، والزكام، والسعال.

• حدوث غثيان وقيء .
• حدوث تلف في الكبد.
• حرقة في المعدة.
• الإصابة بنزيف في الأنف.
• أوجاع في المفاصل، وفقدان مرونة العظام.
• ضعف عام في الشعر وتساقطه وتقصفه وتكسره.
• زيادة الحاجة للإخراج والانتهاء والتخلص من البراز.
• أوجاع في الرأس وقلة تركيز، وتشوش الذهن.