مصادر فيتامين هـ

يعتبر فيتامين هـ من أهم المركبات التي يحتاجها الجسم بشكل يومي، وهو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، بالإضافة إلى أنه مفيد لصحة الإنسان، حيث يعتبر مكملاً غذائيّاً، ولديه العديد من الأشكال وهي ألفا، وبيتا، ودلتا، وتوكوفيرول، وجاما، وغيرها، ويعتبر ألفا توكوفيرول هو الأكثر نشاطاً داخل جسم الإنسان، وسنتعرف في هذا المقال على مصادر وفوائد فيتامين هـ.

• يقي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية، بالإضافة إلى أنه يجدد شباب البشرة، ويزيد من تألقها، ويمنع من جفاف الأظافر، ويتخلص من الشوائب والسموم في البشرة، ويعالج الحروق المختلفة، ويحارب علامات و دلائل التقدم بالعمر.
• يمنع تدمير الخلايا.
• يصل بين الخلايا بشكل فعال.
• يحمي الجسم من الإصابة بسرطان البروتستاتا، وسرطان المثانة، ومرض الزهايمر.
• يزود فروة الرأس بالعديد من العناصر الغذائية التي يحتاجها، فهو يحفز الدورة الدموية في الرأس، ويعالج تساقط الشعر، ويمنع من ظهور الشعر الأبيض، بالإضافة إلى أنه يزيد من السبيوم في الشعر، مما يجعله أكثر لمعاناً، ويعالج الأمراض التي تصيب فروة الرأس مثل الصدفية، والقشرة، وغيرها الكثير.
• يقوي من جهاز المناعة، وذلك لاحتوائه على كميات جيدة من مواد مضادة للأكسدة، ويتخلص من الجذور الحرّة.
• يقلل من فرص التعرض لنوبات قلبيّة، أو انسداد في القلب، بالإضافة إلى أنّه يقلل من خطر الإصابة بضربات الشمس، ويمنع من انسداد الشرايين.
• يقلل من خطر الإصابة بالضمور الشبكي بنسبة 20%.

حب الشباب، وسرطان الثدي، والذبحة الصدرية، ومرض السكري، والعقم عند الرجال، والتهاب الأمعاء، والتصلب المتعدد، وهشاشة العظام، والزهايمر، وقرحة المعدة، والشلل الرعاش، والتهاب المفاصل الروماتويدي.

هناك العديد من الأعراض التي تحدث على الجسم من جراء نقص في فيتامين هـ، إما بسبب قلة تناول الأطعمة الغنية به، أو لسوء قدرة الجسم على امتصاص الدهون، نذكر منها الآتي:

• ضعف في العضلات.
• خلل في الرؤية.
• حركة العين تصبح غير طبيعيّة.
• فقدان الكتلة العضليّة.
• مشاكل وعيوب في بعض أجهزة الجسم، مثل الكلى والكبد.
• فقدان الشعور بالأطراف والوخز.
• عدم التوازن أثناء السير.
• ضعف في الجهاز العصبي.
• قلة التركيز.

المكسرات مثل الجوز، واللوز، والفستق، والزيوت النباتية، والحبوب الكاملة، مثل العدس، والفول، والحمص، والفاصوليا، بالإضافة إلى الأرز الأسمر، والخضار الورقية، مثل الملوخية، وورق العنب، والسبانخ، والقرنبيط، والبيض، والقمح، وفول الصويا، بالإضافة إلى المكملات الغذائية التي تؤخذ على شكل أقراص أو كبسولات.