خفقان القلب وضيق التنفس

يحدث خفقان القلب نتيجة تغيير مفاجئ في ضربات القلب في جسم الإنسان، وبالتالي تتغيّر كمية الدم الداخلة لحجرات القلب والكمية التي يضخها القلب داخل الأوعية الدموية، وعند شعور العقل بالضربات السريعة للقلب فإنّه يشعر بأن هناك صدمة أثّرت به أو أنه يمر بوقت صعب، وتُعتبر هذه الأعراض طبيعيّة وتصيب جميع الناس، ولكن في بعض الأحيان تنتج أمراض في القلب نتيجة عدم انتظامها.

• الشعور بألم في الصدر.
• الشعور بضيق في التنفس.
• إذا صاحب خفقان القلب صداع خفيف.
• إذا استمرّ خفقان القلب بشكل مستمر ودائم ولفترات طويلة وتستمر أكثر من بضعة ثوانٍ.
• حدوث قصف في القلب.
• الإغماء وفقدان الوعي.

• إعادة الدخول، والتلقائية، وذلك نتيجة حدوث ضربات سريعة للقلب متكرّرة وسابقة لأوانها؛ فهي بذلك غير طبيعيّة، وأيضاً تسارع ضربات القلب فوق البطيني الأذيني، والبطيني التبادلي، وهو الذي ينتج عند تواجد غير طبيعي لتوصيل الكهرباء بين البطينين والأذنين، أو تسارع ضربات القلب فوق البطيني الأذيني، والبطيني العقدي الذي ينتج في العقدة الأذينية البطينية عند تواجد مسارين مختلفين، وبالتالي فإنها تتسبّب في نوبات تسارع ضربات القلب الأذيني الناتجة عندما تنشأ نبضات غير معتادة وسريعة تدور بالأذينين؛ بحيث تظهر نوبات تسارع ضربات القلب الفوق البطنية.

• اضطرابات القلب فوق البطيني لا تهدد الحياة ولا تؤدي للأخطار، بالرغم من أن ضربات القلب تكون سريعة جداً إلا أنها غير مريحة، ومن الممكن أن تعود أسبابها التقدم بالعمر وذلك من خلال نقص في تروية القلب ويمكن أن يكون علاجها فاصلاً ويحد من تكرارها.
• الخضوع للفحوصات الطبية وتحت إشراف طبيب مؤهل الذي يفصل اضرابات القلب لمجموعتان وذلك على أساس معرفته إن كانت تنطوي على عقد AV بحيث يتم إنهاؤها بإبطاء التوصيل من خلالها، وبالتالي تحفز الأعصاب المبهمة فتعمل على خفض معدلات خفقان القلب.
• تدليك الرقبة من أسفل الفك أو الضغط عليها مباشرة، أو استخدام الماء البارد وذلك بوضع الوجه فيه بشكل مفاجئ.
• استخدام الحقن بالوريد المحتوية على دواء أدينوساين أو فيراباميل الذي يعتبر العلاج و دواء الوحيد في حال فشل الأدوية.
• إتلاف المنطقة التي تحدث فيها النوبات وهي الموجات الإشعاعيّة، وتتم هذه العملية عن طريق إيصال طاقة عالية الترددات تزود بأقطاب ثم تُدخل للقلب عن طريق الوريد.

هو الشعور بالصعوبة في التنفس بشكل طبيعي لما هى اسباب متعددة في الجسم، ومن الأمور التي تسبب ضيق التنفس القيام بنشاطات عالية كممارسة الرياضة أو عند انخفاض في درجات الحرارة أوارتفاعها ويصاحب الشعور بضيق التنفس التعب، وهناك بعض من الأمراض التي لها علاقة بصعوبة التنفس كنقص الأكسجين أو أمراض في القلب والرئة، لذلك يُنصح الأشخاص المصابون بهذه الحالة استشارة الأطباء المتخصّصين لعلاجها والحد منها، ويُعتبر الفحص عن مدى التشبع في الأكسجين من أكثر الطرق ووسائل التي تدل عليه، وبذلك يتم فحص وتشخيص الحالات المرضية وعلاجها بعدّة طرق ووسائل ومنها آلات التنفّس الاصطناعية، أو العلاج و دواء بمشتقات المورفين.

• فقدان الشهيّة مما يؤدي لفقدان الوزن أو زيادته (حسب الحالة).
• الشعور بآلام في الصدر.
• زيادة التعرق في الجسم.
• آلام في الذراعين أو أحدهما.
• الشعور بالتعب المستمر.
• خروج البلغم باللون الأخضر أو الأصفر أو خروجه مع الدم.
• سماع صوت صفير أثناء عملية التنفس.
• ازرقاق في الأصابع والشفتين.
• سعال مستمر ومزمن.
• حدوث أورام في القدمين.

• الامتناع عن التعرّض المباشر للغبار الّذي تسبّبه الحساسية واستنشاق المواد السامة.
• المحافظة على الوزن المثالي بممارسة الرياضة.
• عدم تناول الأملاح.
• الإقلاع عن الدخان.
• تناول الأدوية الموصوفة بانتظام وباستشارة الطبيب المختص.