من أراد النجاح في هذا العالم عليه أن يتغلّب على أسس و مفاتيح الفقر الستة : النوم - المال الحرام - الخوف - الغضب - الإتكال على الغير - المماطلة.
كما تتفاخر بأجدادك ، كن الفخر لأحفادك.
قال أحد السلف: إياكم وسوء الخلق، فإنه يُعْدي ، قيل له : كيف يُعدي وتعرف ما هو بمرض؟! قال : لأن سيء الخلق يدعو الناس أن يعاملوه بمثل معاملته.
قد تفقد أشياء وتقول لا تعوض ! وقد تتفاجأ بأشياء اجمل وافضل تنسيك ما لآيعوض.
لا تندم على نية صادقة منحتها ذات يوم لأحد لم يقدرها بل إفتخر أنك كنت وما زلت إنساناً يحمل قلباً من ذهب .
إن وضعت نفسك على الهامش ، لا تلم الآخرين إن لم يقرأوك.
قِيل لأعرابي : لقد أصبح رغيف الخبز بدينار ، فأجاب : والله ما همني ذلك ولو أصبحت حبة القمح بدينار أنا أعبد الله كما أمرني وهو يرزقني كما وعدني.
في التاريخ الإسلامي ، لم يكن هُناك إلا سِتة مفسرين للأحلام ! أما اليوم ففي كل مدينة " عشرة " مفسرين لقد كثرت الأحلام في أيامنا ?ذه لأننا أمّةٌ نائمة.
أي شخص ترفعه فوق قدره! لاشك أنهُ سيضعك دون قدرك.
يا بني إذا إفتخرت الناس بحسن كلامهم ، فإفتخر أنت بحسن صمتك . . يقول اللّسان كل صباح وكل مساء للجوارح : كيف أنتن ؟ فيقلن بخير إن تركتنا.
في الخندق ؛ ربط النبي صلى الله عليه وآله وسلم بطنه من الجوع وفي عصرنا ربط المترفون معدتهم من الشبع للتخفيف.
لا تخشى من تدابير البشر فأقصى ما يستطيعون فعله هو تنفيذ إرادة الله.
بعضٌهم ؛ يؤمن بأن العين حق أكثر من إيمانه بأن الله خيرُ الحافظين.
كل الطرق ووسائل مراقبة بأجهزة ضبط السرعه إلا الطريق إلى الله فإنّه مكتوب عليه (وسارعوا إلى مغفرةٍ من ربكم) فأسرع فيه كما شئت ، فإن منتهاه الجنة بإذن الله.