حساء الغولاش أو “الجولاش”، من الأطباق الرئيسية التي يشتهر فيها المطبخ الهنغاري والمطبخ المجري، والجدير بالذكر أن المجر يُعرف عنها بأنها بلد حساء الغولاش التقليدي، وهو حساء لذيذ الطعم ومفيد جداً، ويحتوي على مكونات غنية بالمواد الغاذئية المفيدة، كما أن طريقة تحضيره سهلة جداً، ويمكن تحضيره سريعاً وبشكلٍ خالٍ من التعقيدات، مما يجعله من الأطباق المميزة.

اسهل طريقة تحضير و تصنيع حساء الغولاش

المقادير والمكونات

  • ثلاثة كيلو غرام من اللحم البقري المقطع على شكل مكعبات.
  • اثنان كيلو غرام من البندورة الناضجة والمقضرة والمفرومة ناعماً.
  • ست ملاعق كبيرة من الزبدة.
  • كوب ونصف زيت نباتي.
  • أربع حبات بصل كبيرة الحجم ومفرومة ناعماً.
  • 16 كوبا من مرقة اللحمة.
  • ملعقتان كبيرتان من رب البندورة.
  • كوبان من كريمة الطبخ الطازجة.
  • ملح حسب الذوق.
  • نصف كوب خل أحمر.
  • ست ملاعق كبيرة من الطحين.
  • كمية قليلة من ورق الغار.
  • كراث.
  • كرفس.
  • جزر.
  • فلفل أبيض.
  • بهارات مشكلة.

طريقة التحضير

  • نغسل مكعبات اللحم جيداً ونصفيها بمصفاة سلك ناعم حتى نتخلص من الماء الزائد، ومن ثم نغمس مكعبات اللحم في الطحين.
  • نرفع مقلاة واسعة أو قدر على النار ونضيف الزيت النباتي حتى يسخن، ونقلي مكعبات اللحمة، ومن ثم ننشل المكعبات المقلية من الزيت ونضعها في مصفاة سلك حتى تتصفى تماماً من الزيت، ونغطيها ونضعها جانباً.
  • نضع الزبدة في قدر على النار ونضيف البصل حتى يذبل ويصبح لونه ذهبياً، ومن ثم نضيف إليه مكعبات اللحمة المقلية، والفلفل الأبيض، والملح، وقليلاً من الكرفس، والكراث، وبضع ورقات غار، والجزر المفروم على شكل مكعبات، ورشة بهارات، والخل الأحمر، والبندورة المقطعة، ومرقة اللحمة.
  • نغطي القدر بالمكونات جميعها ونضعه في فرن ساخن درجة حرارته ما بين 180 إلى 190 درجة مئوية، ونتركه لمدة ساعة ونصف حتى ينضج تماماً.
  • نُخرج الصينية من الفرن، وننشل مكعبات اللحم منها ونضيف الكريمة الطازجة بعد أن نصفي الصلصة، وبعدها نعيد مكعبات اللحم إلى الصلصة، ونضيف رب البندورة، وملح حسب الذوق وفلفل أبيض، ونترك المكونات حتى تتمازج معاً جيداً.
  • نقدم الطبق فوراً بعد أن أصبح جاهزاً ويمكن أن نقدم معه الأرز الأبيض، والبطاطا المشوية والمهروسة، وغيرها من أنواع المقبلات، وذلك حسب الرغبة، وصحتين وعافية.
  • هذه الكمية تكفي ل15 شخصاً، يمكن مضاعفة المقادير أو تقليلها حسب عدد الأشخاص.
  • يعتبر هذا الطبق طبقاً كاملاً من حيث توفر العناصر الغذائية فيه، إّذ يحتوي على البروتينات والفيتامينات ومضادات الأكسدة والكربوهيدرات والدهون والأملاح المعدنية، كما أنه طبق صحي ومفيد للجهاز الهضمي.
 المراجع: 1 2