كيف أجهز نفسي للمدرسة

كيف أجهز نفسي للمدرسة
جدول المحتويات
اخفاء

المدرسة

تعد المدرسة المكان الذي يتعلم فيه الطالب، ويتأقلم مع المجتمع من خلال اختلاطه بجماعات كبيرة ممن هم على المقاعد الدراسية، كما أن احتكاك الطلبة بمعلميهم يجعلهم أكثر وعيا في أمور الحياة شيئا فشيئا؛ إذ إن وظيفة المدرس هي التربية ثم التعليم، وهذه الوظيفة قد تصبح شبه مستحيلة إن لم يكن الطالب مستعدا لتلقي الأوامر والنصائح من مدرسيه وذويه، ولذلك نقدم لكم في هذا المقال أهم التحضيرات اللازمة لاستقبال العام الدراسي الجديد التي تقع على عاتق الطلبة.


تحضيرات المدرسة

  • يجب التطلع إلى أن المدرسة هي ليست إلا أمر مسلم به، ولذلك فإن علينا التوكل على الله والابتداء بمعنويات عالية دون النظر إلى الخلف أو استباق الأحداث، كمن يقول إنه يستطيع العمل فهو ليس بحاجة إلى الدراسة؛ فالعكس صحيح لأن العمل مهما كان بسيطا فإنه يحتاج إلى شخص متعلم كي يستطيع تفهم مستجدات العمل التي تطرأ دائما بسبب التطور التكنولوجي.
  • نسيان نتيجة العام السابق وبدء صفحة جديدة بيضاء لينقش عليها الطالب نتيجته التي يستحقها، وعلى كل طالب أن يضع هدفا في بداية كل فصل من العام بأن يضع نصب عينيه التميز، وأنه لا يقبل بأقل من ذلك مهما كلف الأمر، ولذلك فإن الإصرار طريق النجاح والتفوق.
  • الالبحث عن أصدقاء جدد يمتلكون قدرا واسعا من المعرفة ليشعر الطالب أنه في أجواء منافسة طوال الوقت، ولذلك فإنه يبقى على استعداد تام للدراسة بدافع المنافسة لتحصيل النتيجة المتميزة.
  • وضع جدول زمني يومي يتضمن النشاطات والأعمال اليومية التي يريد الطالب إنجازها وتحديد أوقات الدراسة على رأس أولويات هذا الجدول، فهو في الأساس وضع استعداد لاستقبال العام الدراسي.
  • قبل بدء العام الدراسي على الطالب مراجعة أهم الدروس التي يمكن أن تلازمه مدى الحياة مثل: جداول الضرب في مادة الرياضيات، وقواعد اللغة في مادتي اللغة العربية واللغة الإنجليزية، وحفظ آيات التلاوة ومراجعتها؛ إذ إنها واجب ديني ينبع من القلب.
  • جعل النشاطات المدرسية في الدرجة الثانية بعد الواجبات المدرسية، فإن هذه النشاطات تأخذ الكثير من وقت وجهد الطالب، إلا أنها لا تفيده على الصعيد الدراسي البحت، لكنها قد تزيد من شعوره بالفرح والراحة كالرحلات المدرسية وأنشطة الكشافة والإذاعة المدرسية.
  • تحضير الأدوات المادية التي يحتاجها الطالب للدراسة؛ كالزي المدرسي، والقرطاسية، والحفاظ عليها من التلف، بالإضافة إلى الاعتناء بالكتب المدرسية وتجليدها لتبقى جديدة ومشجعة للدراسة، ولا ننسى سماع النصح من الوالدين أو ممن هم أكبر منا سنا أو الأخوة الكبار فيما يخص الدراسة، والاستعانة بهم في حل المسائل الدراسية وشرحها.
مشاركة المقال
x
اغلاق

مذكرات يوميه - نوع غشاء البكاره - الحروف الابجدية - كلام رومانسي - شهر 12 - كلام عن الام - خواطر حب - صفحات القرآن - الجري السريع - محيط المستطيل - كلام جميل عن الحب - كلمات عن الام - كلام في الحب - عبارات تهاني - كلام حب و عشق - طرق إثارة - دعاء للمريض - كلام حلو - الحروف العربية - قناة السويس - العشق - دعاء للميت - محيط المثلث - ادعية رمضان - أعرف نوع الجنين - كلام جميل