ما هى اسباب ألم الكلى

ألم الكلى والمسمّّى بالألم الكلوي، يشير إلى الإصابة بعدوى أو نتيجة الإصابة بالتهاب كلوي، ويكون مقترناً بارتفاع حرارة الجسم ومصحوباً بالرعشة، وألم في المسالك البولية، وخروج الدم مع البراز، وانقباضات في منطقة الكى مؤلمة ويقسم ألم الكلى لنوعين:

• المغض الكلوي: يرافقه انقباض في عضلات المحيطية بالكلية، لمحاولته تمرير البول نتيجة لحدوث انسداد في مجرى البول لسبب ما قد يتعلّق بحدوث انسداد للمسالك البولية بصورة طبيعية، أو نتيجة لوجود الحصوات والأملاح بكميات كبيرة.
• الألم الكلوي: يكون الألم المرافق له أقل من الألم المرافق للمغض الكلوي ويكون نتيجة لامتلاء الكلية بالبول الأمر الذي يتسبّب بانتفاخها، ممّا يشكّل ضغطاً على جدران الكلية الداخلية مسبّباً الألم.

• زيادة تركيز الأملاح في البول.
• وجود الحصوات في الكلى.
• تجلّط الدم.
• التهابات ووجود صديد يتسبّب بتورّم الطبقة المبطّنة للكلية من الداخل.
• تورّم الكلى أو أحد أعضاء الجهاز البولي.

• الإكثار من تناول السوائل، والتركيز على شرب ثلاثة لترات يومياً من الماء، فالمعروف أنّ الماء يخلّص الجسم من السموم والميكروبات وطرد الخلايا الميتة.
• يعتبر النوم أحد السبل المستخدمة للحدّ من الشعور بالألم والوجع، فالحركة الزائدة والتمارين الرياضية قد تتسبّب بزيادة نزيف الكلى، أو بتحريك الحصوات لمكان قد يصعب إخراجها منه.
• وضع كمادات الماء الساخنة على موضع الألم.
• شرب عصير الليمون لإحتوائه على حمض الخليك والقادر على تذويب الحصوات.
• تناول العقاقير والأدوية المسكنة مع ضرورة استشارة الطبيب قبل تناول هذه العقاقير.
• التقليل من تناول فيتامين ج بالرغم من فوائده الجمّة؛ إلّا أنّ كثرته في الجسم تجعله يتحوّل إلى أوكسلات (حصوات)، لهذا يجب على الأفراد المعرضين للإصابة بها التقليل من تناول البنجر والشوكولاتة، والمكسرات، والبقدونس، والسبانخ، والقهوة، ونخالة القمح.
• يمكن لعصير التوت أن يعالج الجسم من التهاب الكلى والمسالك البولية، مع ضرورة تجنبه في حال الإصابة بالأوكسلات.
• خلّ التفاح، فهو قادر على تفتيت الحصوات ويمكن استخدامه من خلال مزج ملعقتين منه في كوب ماء وتناوله ثلاث مرات يومياً.
• تناول جذور شاي الهندباء، تعمل على تنشيط إدرار البول الأمر الذي يساعد في التخلّص من الحصوات.
• تناول المضادات الحيوية.

• عند الإصابة بعدوى والتهاب كلوي.
• عند الشكّ بوجود حصوات في الكلى
• عند التعرّض لنزيف، فهذا النزيف يتسبّب بحدوث تجلّطات في الدم يكون مصحوب بألم متقطّع في كل من منطقة البطن والظهر.