جدول المحتويات
يعتبر نبات الشعير من أقدم النباتات التي عرفها الإنسان وزرعها واعتمد عليها في الغذاء وخاصة في الخبز، فهو يحتوي على بروتينات ومعادن ضرورية مثل النشا، والبروتين، وأملاح معدنية، منها الحديد، والفوسفور، والكالسيوم، والبوتاسيوم التي تجعل منه الحل الأمثل لمشاكل وعيوب الغذاء، وقد أوصى الرسول صلّى الله عليه وسلّم بتناول الشعير لفوائده العديدة للجسم، ويمكن الاستفادة من فوائد الشعير من خلاله تناوله مباشرة أو تناول شرابه، ويعتبر خبز الشعير من أكثر الطرق ووسائل التي يتم استخدام الشعير فيها.
فوائد خبز الشعير
- يمدّ الجسم بالطاقة اللازمة للقيام بالأعمال اليومية فهو يغني عن تناول خبز القمح.
- يمدّ الجسم بعنصر البروتين الضروري لبناء العضلات وتقويتها، ويساعد هذا البروتين الجسم على تكوين الأنزيمات والهرمونات الضرورية.
- يعمل بمساعدة الجهاز الهضمي في الانتهاء والتخلص من الفضلات فهو من احسن وأفضل الملينات التي تحل مشكلة الإمساك، ويعمل على تنشيط الحركة الدودية للأمعاء، كما أنّه يعالج الإسهال ويعالج التهابات المعدة.
- يقوم بمساعدة الجهاز العصبي وتقوية وتنمية الأعصاب.
- يعمل على تنشيط الكبد وعلاج و دواء الالتهابات التي تصيبه، وبالتالي زيادة فعالية عمله في تنقية السموم من الجسم.
- يستخدم في خفض درجات الحرارة.
- يستخدم في رفع ضغط الدم والانتهاء والتخلص من انخفاض الضغط.
- يعمل على تنظيم السكر في الدم، ويقلّل منه ويمنع عملية ارتفاعه بشكل مفاجىء، لذلك هو يناسب مرضى السكري أكثر من خبز القمح.
- يستخدم كمدرّ البول فهو مدر طبيعي ولا حاجة لاستخدام المدرات الصناعية.
- حماية الجسم من الإصابة بسرطان الأمعاء.
- يساعد في تقوية وتنمية جهاز المناعة وزيادة انتاج كريات الدم البيضاء، وبالتالي زيادة مقاومة الجسم للأمراض.
- يفيد في الانتهاء والتخلص من الحصوات التي تتراكم في الكلى، مما يزيد من قدرة الكلى على العمل.
- يفيد في تأخير ظهور التجاعيد بسبب غناه بالمواد المضادة للأكسدة.
- يساعد في الانتهاء والتخلص من الاكتئاب، والتوتر، والحزن، والأمراض النفسية، بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم.
- يدخل في الحميات الغذائية فهو قليل السعرات الحرارية، ويحتوي على نسبة كبيرة من الألياف.
- يعمل على تنشيط الدورة الدموية وزيادة قوة جدران الشرايين وحماية القلب من الاصابة بالجلطات والأمراض المختلفة، كما أنّه يعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الدم من خلال تفاعل الألياف مع الكوليسترول الضار.
- يساعد في تقوية وتنمية الشعر وتنعيمه من خلال تقوية وتنمية الجذور وبالتالي حمايته من التساقط، كما أنّه أصبح يدخل في مكونات العديد من منتجات العناية بالشعر، كما أنّه يقوم بعلاج و دواء القشرة والتخلص منها ومن الحكة الناتجة عنها.