فوائد قشر البرتقال للبشرة

الكثير من الأشخاص يرمي قشرة البرتقال بعد أكلها في سلّة المهملات، جاهلاً بالقيمة العظيمة، والفوائد الجمّة التي يمكن جنيها منها من هذه القشرة، فهي تتكوّن من مجموعة الزيوت الطيّارة، والتي تحمل رائحة زكيّة جداً، وأيضاً تحتوي على فيتامين ج، أكثر من البرتقال نفسه، فهذه القشرة أيضاً تحتوي على مادة الليمونين وهي مادّة فعّالة وقويّة وتعالج العديد من الأمراض.

• يعمل على تصفية البشرة الدهنيّة ويضفي إليها النضارة والحيويّة اللازمة.
• يستخدم في الكريمات والمراهم التي تستعمل لمعالجة الحروق والكدمات والندب في البشرة الحاصلة من الحوادث لتهدئتها.
• مزيل للطفح الجلدي الذي يظهر على البشرة.
• يقلّل من المسامات الموجودة في البشرة ويعمل على تنظيفها بعمق من البكتيريا والجراثيم.
• يعمل على تقشير طبقة الجلد الميّتة والخلايا التالفة الموجودة في البشرة.
• يعطي للبشرة بريق ولمعان رائعين.
• ينعّم البشرة، ويعطيها ملمس حريري.
• يعمل على تفتيح لون البشرة، ويوحّد لون الجلد.
• يوجد في قشر البرتقال طبقة داخليّة بيضاء هذه الطبقة تعمل على المحافظة على البشرة وحمايتها لوجود مضادّات الأكسدة فيها.
• يمكن عمله كماسك مع العسل الطبيعيّ، ووضعه على البشرة بعد إزالة الشعر الزائد منها، فهو يمنع حدوث التهابات وتهيّجات للمسامات الفاتحة ويغلقها بسرعة.
• وجود فيتامين ج في قشر البرتقال يعطي البشرة الانتعاش، ويؤخّر ظهور علامات و دلائل الشيخوخة والتجاعيد عليها وترهّلات الجلد.

• قشر البرتقال يعمل على ترتيب وتنظيم حركة الأمعاء، والجهاز الهضميّ.
• يعالج مشكلة الارتجاع المريئيّ ويحدّ منها.
• يعمل على معالجة مشكلة الإمساك الحادّة، ويتخلّص منها.
• قشر البرتقال يعمل على فتح الشهيّة.
• يعمل على تهدئة الأعصاب، ويخفّف من التعب والإرهاق ويساعد على الاسترخاء، وزيادة الشعور بالراحة.
• يساعد في القضاء على الميكروبات، والفيروسات، والبكتيريا في الجسم، ويقوّي الجهاز المناعيّ ويحفّزه.
• يعالج الكثير من الالتهابات التي تسبّبها التّوابل ،والفلفل الحارّ في القولون والمعدة.
• يعمل على تثبيط الخلايا السرطانيّة، ويوقف نموّها.
• يعمل على تقليل نسبة الكولسترول الضارّ في الدمّ.
• يساعد في معالجة المشاكل وعيوب الموجودة في الأوعية الدمويّة والشعيرات الدمويّة، ويقوّيها خاصةً في حالات النزيف الحادّ.
• يحتوي على مضادّات أكسدة تمنع تكوّن الدهون الضارّة في الجسم.
• يساعد في حماية الجسم ووقايته من الأمراض الوبائيّة؛ مثل الطاعون، والسلّ، والملاريا، والالتهابات الحادّة.
• يعمل على معالجة مرض الدوالي الذي يصيب الأقدام واليدين.
• يساعد في الوقاية من سرطانات الثدي، والبروستاتا، وغيرها من السرطانات التي يمكن أن تدمّر جسم الإنسان وتؤدّي إلى وفاته.
• يوجد فيه العديد من الألياف، والكربوهيدرات المغذيّة للجسم.
• عند غلي قشر البرتقال في الماء وتركه جانباً ليبرد، ثمّ شرب كوب منه يساعد في حماية الجهاز التنفّسيّ، ويمنع تعرّض الرئة لأيّ التهابات.
• يستخدم في صناعة الكريمات التي تساعد على التخلّص من البثور في بشرة الوجه.
• يستخدم في صناعة الشامبو، والبلسم؛ فهو يقوّي الشعر، ويزيد من حيويّته ونضارته.
• يمكن أن تقوم سيّدة المنزل بتنظيف الأواني النّحاسيّة بقشر البرتقال؛ فهو منظّف فعّال جدّاً.
• يستخدم قشر البرتقال في صناعة ملطّفات الجوّ التي تعمل على التخلّص من الروائح الكريهة والمؤذية، كما يمكن استخدامه في تصنيع العديد من المنظفات الكيميائيّة.

ملاحظة

عدم رمي قشر البرتقال في سلّة المهملات، وإعادة استخدامه وتصنيعه يساهم في تحسين الاقتصاد، ويمنع التلوّث البيئيّ.