تعرف على ما هى أعراض الطفح الجلدي

هو عبارة عن حالة شاذّة يتعرّض لها الجلد، نتيجةً لبعض المؤثرات التي تسيطر على سطح الجلد، حيث إنها تظهر على بشكل مختلف ومنتشر على أجزاء تكون متباعدة أو متقاربة من بعضها البعض، مع اختلاف بلونها وطبيعة ملمسها، يصاب العديد من الناس بالطفح الجلدي وخصوصاً الأطفال حيث إنهم أكثر عرضةً لمسببات الطفح، وهنا سوف نتعرّف أكثر على ما هى اسباب وأعراض وأشكال الطفح الجلدي.

• تظهر على شكل حبوب متلاصقة مع بعضها البعض وبارزة عن سطح الجلد.
• تظهر بشكل بروز عن سطح الجلد أشبه بالانتفاخات وذات ملمس ناعم، منتشرة بمساحات واسعة على الجسم.
• تظهر على شكل حبوب لها رأس صلب محتوية على ماء من الداخل.
• تظهر على الجلد بشكل الحبوب ذات الرأس الأبيض.

• يتم فحص وتشخيص الطفح الجلدي بناءً على التاريخ المرضي للمصاب.
• حالات وراثية، حيث إنّ الطفح الجلدي عبارة عن شكل آخر من الحساسيّة التي تنتقل بالوراثة من الآباء لأبنائهم.
• طريقة انتشار الطفح الجلدي، ومراحل انتشاره.
• العوامل التي أدّت لظهوره.

• العدوى الفيروسيّة، وتعتبر من أكثر الما هى اسباب انتشاراً بين الأطفال.
• التعرّض للقاحات الأزهار والأشحار في موسم الربيع.
• يمكن أن يكون الطفح الجلدي دلالة على مرض أو خلل بالجسم، مثل الإصابة بالحصبة أو الجدري.
• التعرّض لمستحضرات التجميل الخاصّة بالأطفال، التي تحتوي على مواد عطريّة.
• الجفاف الشديد للبشرة.
• تناول بعض من الأدوية التي تعمل على ظهور طفح جلدي.
• العدوى الجرثومية، حيث إنه تنشأ نتيجة تناول الأطعمة والمشروبات الملوثة، وينشأ عنها مرض السحايا.
• استعمال بعض من الكريمات التي تعالج الحساسيّة المحتوية على مادة الكورتزون، حيث إنّ هذه المادة تعمل على شفاء الطفح بسرعة هائلة، ولكنه يعود بعد مرور ثلاثة أيام بشكل آخر وبمكان أوسع من السابق.
• استخدام المنظفات بشكل كبير، والصابون الذي يحتوي على نسبة عالية من الصودا.

• ظهور الحبوب أو الاحمرار على مناطق مختلفة من الجسم.
• الحكّة الشديدة للجلد.
• ارتفاع بدرجات الحرارة.
• الشعور بألم بالحلق.
• ضيق التنفس، هذه بحالة وجود حساسيّة من الأدوية ولدغة الحشرات.
• انتفاخ بمناطق الطفح الجلدي.

• الترطيب المستمر للجلد، باستعمال المواد الطبيعية فقط مثل زيت الزيتون وزيت الجلسرين والبرافين السائل، حيث إنها تعمل على الشفاء التام دون تعريض الجسم لأي من المشكلات الصحيّة مستقبلاً.
• إعطاء المصاب مضاد الحكّة مثل الأليرفين أو ما يشابهه، للتخفيف وانقاص من الشعور بالحكّة التي تزيد من نسبة الطفح وتسبّب الالتهاب الجلدي.
• التخفيف وانقاص من استعمال مواد التنظيف والصابون.
• تجنّب استعمال المناديل المبلّلة الخاصّة بالأطفال والتي تحتوي على مواد عطريّة.
• استعمال مناديل ناعمة على البشرة.
• تجنّب الأماكن التي تحتوي على الزهور والأشجار بوقت الإزهار.