تعرف ما هو علاج و دواء لسعة الدبور

يقوم الدبّور بغرز إبرته داخل الجلد محاولاً لسعه لإدخال السم للجسم، وتنتشر هذه الظاهرة عادةً في الفصول الدافئة من أشهر السنة، لتترك بعد اللسع ألماً وشعوراً مزعجاً لكنّه يتعافى سريعاً ودون أيّ تعقيداتٍ تُذكر، ومن أعراض هذه اللسعة: الشعور بالألم، والحرق، والحكّة، والاحمرار، والتورّم، وقد تبدأ الأصابع بالانتفاخ.

هناك بعض الحالات التي يصبح الجسم فيها حساساً للسم خاصّةً عند اللسع داخل الأنف أو الفم؛ فقد يؤثّر التورم على التنفس، وقد يتضخّم اللسان، وقد يشعر المصاب بالدوخة، وضبابيّة في الرؤية، والغثيان، وصعوبة في التحدّث، وطفح جلديّ، وهذا يستدعي مراجعة الطبيب على الفور.

• يجب التحقّق من عدم وجود الدبّور على الجلد منعاً من وصول المزيد من السم إلى الجسم وذلك بطرده بعيداً.
• يجب الحفاظ على مكان اللسع نظيفاً بغسله بالماء والصابون لمنع انتقال العدوى للمناطق المجاورة من الجلد.
• يمكن تعقيم المكان بفركه بالقليل من الكحول الطبيّة أو بيروكسيد الهيدروجين.
• يجب حماية الجرح من التعرّض لأيّ صدمة أو كدمة.
• تجنّب فرك مكان الإصابة.
• يجب تجنّب استخدام سكّين أو إبرة أو شفرة للتنظيف أو العبث بالإصابة.

• وضع قطعة من الثلج أو كيس من الثلج على مكان الإصابة وذلك لمدّة لا تقل عن 20 دقيقة؛ فهذا سيساعد في التقليل من الألم.
• يمكن استخدام بعض أنواع الكريمات الّتي تساعد في التقليل من التورّم.
• يفضّل تغطية مكان الإصابة لحماية البشرة وذلك بمنشفة رقيقة من القطن أو الورق.
• يمكن تحضير عجينة سميكة مكوّنة من صودا الخبز (بيكربونات الصوديوم) والماء ووضعها على مكان الإصابة.
• القليل من الملح مع صودا الخبز (بيكربونات الصوديوم) ووضع العجينة الناتجة على مكان الإصابة.
• نقع قطع صغيرة من القطن في خلّ التفاح، ثمّ وضعها على المكان للتخفيف وانقاص من الألم.
• نقع قطع صغيرة من القطن في عصير الليمون فذلك سيخفّف من الألم.
• استخدام شرائح الليمون على مكان الإصابة؛ فهي مفيدةٌ جداً في علاج و دواء لسعة الدبور.
• يمكن للبصل والثوم أن يساعدا في الشعور بالراحة في مكان الإصابة.
• وضع شرائح طازجة من الخيار على الإصابة فذلك سيساعد في العلاج.
• استخدام شرائح من البطاطا غير المطبوخة على مكان الإصابة؛ فهي وسيلة من الوسائل الّتي تساعد في علاج و دواء لسعة الدبور.
• دهن القليل من زيت الزيتون على مكان الإصابة فهو سيساعد في العلاج.