- هناك شعرةً بين الثقة الزائدة بالنفس و الغرور.
- لا تفاخر بجمالكَ أو مالكَ أو طيب أصلك فلستَ أنت صانعُ شيء من هذا.
- إن الغرورَ قد يدفع الإنسان الغبي إلى التنكر للحق والبعد عن الإستقامة.
- كان بغرورهِ أو طغيانه أن يثبت ذاته بطرق ووسائل المخالفة و لو إلى الباطل و قديماً.
- قيل لمثله من السفهاء خالف تعرف.
- العزة ليست تكبراً أو تفاخراً و ليست بغياً أو عدواناً و ليست هضماً للحق أو ظلماً لإنسان ، و إنتعرف على ما هى الحفاظ على الكرامة و الصّيانة لمن يجب أن يصان ، ولذلك لا تتعارض العزة مع الرحمة بل لعل خير الأعزاء هو من يكون خير الرحماء ، إذ قال الله تعالى وإن ربك لهو العزيز الرحيم.
- إن كريم الأصلِ كالغصن كلّما إزداد من خير تواضع وإنحنى .
- إنه الغرور ما يمكنه أن يحوّل الملائكة إلى شياطين ... وإنه التّواضع الذي يمكنه أن يحول الرجال إلى ملائكة.
- الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق.
- الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة، ألاّ تكرّر ... ألاّ تصرّ ... أن لا يراك الآخر عارياً أبداً ... أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك.
- لا تَكن المغرور فتندم ... ولا تَكن الواثق فتصدم .
- الغرور ... ينقص السرور.
- لا تَقل إنه جاهل ولو إذا أحسَست بكمال عِلمك.
- ما تَعاظم أحد على من دونهِ إلا بقدر ما تَصاغر لمن فوقه.
- الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكِبر.
- قال الرسول صلى الله عليه و سلّم :
- لا يدخل الجنّة من كان في قَلبهِ مِثقال ذرةٍ من كِبر.
- إن الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد.
- ما نقصت صدقة من مال وما زادَ الله عَبدا بعفو إلا عزاً وما تواضع أحد لله إلا رفعه .
- بينما رجل يتبختر في بردين وقد أعجبته نفسه ... خَسف الله به الأرض فهو يتجلّجل فِيها إلى يوم القيامة.
- عَجبت لإبن آدم يتكبّر ... و أولهُ نطفة و آخرهُ جيفة.
- ما تَكبر أحد إلا لنقص وجدهِ في نَفسه ... و لا تَطاول أحد إلا لِوهن أحسّه من نفسه.
- الكِبر و الإعجاب يسلُبان الفضائل و يكسبان الرذائل
- ولا تمشِ فوقَ الأرضِ إلا تَواضُعاً ... فكم تحتَها قومٌ همُ منك أرفع
- فإِن كنتَ في عزٍ وخيرٍ ومنعةٍ ... فكم ماتَ من قومٍ منك أمنعُ
- دلائل الغباء ثلاث : الغرور ... التشبّت بالرأي ... و العناد
- كلّما صَغر العقل زآد الغرور والتكبّر !