ما علاج و دواء سيلان الأنف

سيلان الأنف هو حالة من افراز المخاط بشكلٍ كبيرٍ نتيجةُ لحدوث التهيّج في أغشية الأنف. ويكون السيلان إمّا سائل صافي أو عبارة عن مخاط سميك. وتكثر حالات سيلان الأنف في فصل الشتاء مع أمراض البرد والزكام.

كما يساعد السيلان الجسم على الانتهاء والتخلص من التلوثات الفيروسية، فعند خروج هذه الإفرازات من الأنف، تخرج معها الفيروسات خارج الجسم. كما أنّ مادة السيلان التي تخرج من الأنف، هي مادة سميكة و رطبة تحارب الفيروسات والبكتيريا، كما أنّ المخاط يُساهم في ترطيب الهواء الذي ينتقل إلى الجسم، فيشعر الإنسان بالراحة.

• إصابة الشخص بالالتهابات الفيروسية مثل نزلات البرد والزكام.
• إصابة الشخص بالتهاب في الأنف.
• إصابة الشخص بالحساسية، وذلك بسبب الغبار، وحبوب اللقاح.
• جفاف الجو يسبب في حدوث سيلان في الأنف.
• استنشاق الهواء الملوّث يسبّب السيلان.
• التدخين.
• معاناة الشخص من حساسية في نوع من الأطعمة.
• الأبخرة، كالعطور، والمواد الكيميائية.
• تناول بعض الأدوية قد يؤدي إلى حدوث سيلان.
• التغيرات التي تحدث في الجو.
• التغيّرات الهرمونية في الجسم.
• الحمل.
• تناول بعض الأطعمة كالأطعمة المتبلة.

وجود الزوائد الأنفية.

• الالتهاب الحاد في الجيوب الأنفية.
• الحساسية ضد العفن والفطريات والحليب.

• يواجه المريض صعوبة في التنفس، نتيجة لانسداد الأنف.
• ارتفاع في درجة حرارة الجسم.
• قد يؤدي السيلان لحدوث التهاب في الحلق.
• إن كان السيلان بسبب الحساسية، فيصاحبه الصداع والحكة.
• السعال.

• تناول الأدوية المضادة للالتهابات بطريقة من الطبيب.
• وصف أدوية مقشعة.
• أخذ أدوية لوقف السيلان في الأنف.
• الغرغرة بالمياه المالحة، فذلك يساعد على تهدئة الحلق وتطهيره.
• استخدام مزيل الاحتقان كي نزيل المخاط.
• القيام بخلط صودا الخبز مع الماء وملعقة صغيرة من الملح، وبخ هذا الخليط في فتحة الأنف.

التعايش مع سيلان الأنف:

• أخذ قسط كافي من الراحة.
• الحرص على شرب كميات كافية من الماء والسوائل، للحفاظ على رطوبة الحلق وحمايته من الجفاف.

• الحرص على غسل اليدين باستمرار.
• عدم مشاركة الشخص المصاب في أدواته الخاصة والطعام.
• أن يستخدم المريض المنديل أثناء العطاس والسعال.
• ترك التدخين والاقلاع عنه، وتجنب الجلوس مع المدخنين.
• عدم ملامسة الهواتف العامة.

مضاعفات سيلان الأنف:

• حدوث التهاب في الأنف.
• وصعوبة في التنفس.