جدول المحتويات
معلومات عامّة عن نزيف الأنف
- يعدّ استعمال الأدوية الّتي ترقّق الدم مثل الوارفارين المضاد للتجلّط، والكومادين أو الهيبارين مسبّباً رئيسيّاً في نزيف الأنف.
- يزيد مستوى الأستروجين العالي من تدفّق الدم من الأغشية المخاطيّة في الأنف، وهذا يفسّر انتشار نزيف الأنف أثناء الحمل.
- تساهم أقراص منع الحمل في عمليّة نزيف الأنف.
- يزيد مرض الهيموفيليا، وهودجكين، والحمّى الروماتيزميّة ونقص فيتامين ج من مخاطر نزيف الأنف
- يعدّ الاستخدام الطويل لنقط الأنف أو (السبري) من مسبّبات نزيف الأنف.
- يكثر حدوث نزيف الأنف بين مدمني الخمور؛ حيث إنّ الكحول تسبّب اتّساعاً في الأوعية الدمويّة بما فيها الأوعية الموجودة في التجويف الأنفي، ويمكن أن يؤثّر ذلك على تجلّط الدم.
- للتّخفيف من نزيف الأنف يُنصح بترطيب القطن أو الِشّاش ببعض الخل الأبيض ووضعه في الأنف؛ حيث إنّ الأطبّاء يؤكّدون أنّ الحمض في الخل الأبيض يكوي الأوعية الدمويّة الممزّقة برفق ممّا يساعد على وقف النزيف.
مواضيع أخرى عن نزيف الأنف
المراجع
د. جيمس ف. باش، د. فيليس أ. بالش،2001، الطريقة الطبيّة للعلاج و دواء بالتغذية، التّرجمة والنّشر محفوظة لمكتبةجرير