نحصل على ورق الغار من شجرة الغار دائمة الخضرة وتتميز هذه الأوراق برائحتها العطرية ونكهتها المرة وطعمها اللاذع، وتدخل في مجال صناعة العطور كما أنها تدخل في أغراض الطهي، يكثر وجود شجرة الغار في مناطق حوض البحر المتوسط، ولهذه الأوراق العديد من الفوائد الطبية ويمكن استخدامها إما جافة أو خضراء طازجة في إدرار البول وعلاج و دواء الجسم من الالتهابات والأمراض المختلفة مثل مرض السكري، وسنتعرف في هذا المقال على فوائد ورق الغار للسكري بالإضافة إلى فوائده الصحية الأخرى.

فوائد ورق الغار للسكري

  • يساعد ورق الغار على تخفيض معدل السكر في الدم.
  • يساهم في تخفيض مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية التي تسبب مرض السكري.
  • ورق الغار له فائدة كبيرة في علاج و دواء مرض السكري من النوع الثاني.
  • يساعد على تنظيم ضربات القلب.
  • يحفز الجسم على إنتاج الأنسولين بفضل احتوائه على مواد مضادة للأكسدة.
  • يتم استخدام ورق الغار في علاج و دواء السكري عن طريق تجفيف الورق الطازج، وبعد أن يجف تماماً يُطحن حتى يصبح مسحوق، ويتم تناول مسحوق ورق الغار بمقدار ملعقة كبيرة منه مع كوبٍ من الماء، ويجب الانتظام على هذه الطريقة لمدة شهرٍ كامل.

فوائد ورق الغار العلاجية

  • يساعد على تطهير الجسم وذلك لقدرته على قتل البكتيريا والجراثيم.
  • يعالج المشاكل وعيوب الصحية التي تصيب الجهاز الهضمي.
  • يساعد على تقليل الأوجاع الناتجة من الإصابة بالروماتيزم.
  • يعالج مشاكل وعيوب الجهاز التنفسي ويحسن عملية التنفس.
  • يساهم في علاج و دواء حالات السعال المزمن.
  • يساهم في علاج و دواء الكلى من الحصوات ويمنع تكونها.
  • يساهم بشكلٍ كبير في علاج و دواء آلام الرأس والصداع المزمن.
  • يقي الجسم من خطر الإصابة بالنوبات القلبية ويعمل على تعزيز صحة القلب.
  • يحمي من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية بفضل احتواء ورق الغار على عدد من المركبات والعناصر الغذائية.
  • يساعد في حماية الجسم من الإصابة بالأمراض السرطانية وذلك بفضل احتوائه على مواد مضادة للأكسدة وعلى الايجينول بالإضافة إلى حامض الكيرسيتين والكافيك.
  • يحمي الرحم من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم ويحد من انتشار الخلايا السرطانية فيه.
  • يساعد على تنظيم الدورة الشهرية.
  • يعالج مشكلة قلة النوم والأرق.
  • يساهم في علاج و دواء مشكلة نزيف الأنف.
  • يعمل على علاج و دواء حالات الإسهال.
  • يفيد المرأة الحامل في بداية حملها أي في الثلاث أشهر الأولى بحيث يمدها بحمض الفوليك، الأمر الذي يساهم في إمداد الجنين بكميةٍ مناسبة من هذا الحمض مما يقيه من التشوهات أو الإصابة بالعيوب الخلقية.
  • يساهم في حماية البشرة من علامات و دلائل الشيخوخة مثل التجاعيد.
  • يساهم في علاج و دواء لسع الحشرات ولدغات الأفاعي.
  • يساعد في علاج و دواء الالتهابات الجلدية ويساعد على تطهيره من الفطريات.
  • يعمل على تقليل أثر الكدمات والجروح في الجلد.
  • يساعد في علاج و دواء البشرة من آثار حروق الشمس.
  • يعالج الأمراض الجلدية مثل الصدفية.
  • يساهم في تطهير فروة الرأس وعلاجها من القشرة المزعجة.