جوزة الطيب إو كما تُعرف ببعض المناطق باسم جوزبوا، تعتبر من أكثر المستخدمة على شكل توابل للطعام، نظراً لنكهتها الرائعة ورائحتها العطرة، كما تُستخدم في تحضير مختلف أصناف الحلويات، وتدخل في تحضير بعض أنواع العقاقير والأدوية، ويتم الحصول على ثمار جوزة الطيب من شجرة معمّرة دائمة الخضرة، وطعم الثمار يكون حلو ولاذع في الوقت نفسه، ولها الكثير من الفوائد للجسم بشكلٍ عام.

طريقة استخدام جوزة الطيب للجنس

  • تعتبر جوزة الطيب من الثمار المفيدة جداً للجنس، إذ أنها تزيد الطاقة الجنسيّة، وتنشط الدورة الدمويّة، وتساعد على الانتصاب عند الرجل، وتطيل مُدّة الجماع.
  • تعتبر من أقوى المحفزات الجنسيّة، مع ضرورة الحذر من تناولها بكميات كبيرة بأنها تضر الجهاز العصبي وتسبّب تلف الكبد، بل يجب أخذها بكمّيات صغيرة وموزَّعة على عدة أيام مختلفة.
  • يمكن أخذها بمزج القليل من مسحوق جوزة الطيب مع ملعقة من العسل ونصف بيضة مسلوقة وتناول هذا المزيج قبل ممارسة الجنس بساعة كاملة.
  • يمكن استخدامها بأكثر من طريقة، حيث يتم برش الثمرة وسحقها وإضافتها إلى عصير البرتقال أو عصير الموز وتناولها مع العصير.

فوائد عامة لجوزة الطيب

  • تمنح الطاقة والحيوية للجسم.
  • تطرد الغازات من تجويف البطن، وتقلل من انتفاخ البطن.
  • تخفف آلام التهاب المفاصل الروماتيزمي.
  • تعقم المعدة وتطهرها من مسببات الأمراض.
  • تعمل على إعطاء الرائحة الزكيّة للحلويات الجافة والعصائر، والعطور المختلفة، ومعاجين الأسنان.
  • تعالج العديد من الأمراض مثل اضطرابات الجهاز الهضمي وتعالج عسر الهضم.
  • تعالج العديد من الأمراض الجلديّة مثل القوباء الخلقية والأكزيما.
  • تقي من الإصابة بالإسهال.
  • تعالج حالة الفواق وتزيل الشعور بالغثيان.
  • تمنع الإصابة بالأرق.
  • تعالج جفاف الجسم، وتحافظ على صحة الفم واللثة لأنها تقضي على البكتيريا والطفيليّات.
  • تنقّي الجسم من السموم المتراكمة فيه مثل الكحوليات.
  • تعمل على تنظيم مستوى ضغط الدم.
  • تقي من الإصابة باللوكيميا “سرطان الدم”.
  • تحافظ على صحة الدماغ والأعصاب.
  • تقي من الإصابة بنزلات البرد.

أعراض جانبية لتناول جوزة الطيب

يجب أخذ جوزة الطيب بكميات قليلة جداً لا تتجاوز ربع ملعقة صغيرة، لأن الإفراط في تناولها يسبب العديد من الأعراض الشبيهة بأعراض التسمم مثل:

  • الإصابة بتشنجات عديدة في الجسم.
  • الشعور بحرقة في المعدة.
  • القيء والغثيان.
  • الدوخة وفقدان التوازن.
  • الإصابة بهلوسات، لأن الجرعات الكبيرة منها تجعل منها مادة مسكّرة.
  • الإصابة بالأرق وعدم القدرة على النوم.
  • الإدمان عليها مما يسبب الوفاة.
  • تزيد احتمالية الإصابة بتليف الكبد والنوبات القلبية.