أظهرت الدراسات الطبية التي أجريت مؤخرا، أن التشوهات الخلقية يمكن تشخصيها في مرحلة مبكرة من الحمل، و يمكن التعامل معها، و يمكن علاجها، و بالتالي يمكن الحد أو التقليل من احتمالية إصابة الجنبن بالتشوهات الخلقية في حال اتباع الأم الحامل النصائح التالية، و التي منها …..

  • التوقف عن التدخين و عن تناول بعض الأدوية التي تؤدي إلى الإدمان، أو التفكير في خسارة الوزن والتخسيس أثناء الحمل.
  • مراجعة الطبيب و التأكد من الحالة الصحية و خلو الجسم من بعض الامراض المسببة للتشوه  الخلقي كمرض السكري، أو أدوية الصرع.
  • تناول الأطعمة التي تعمل على تقوية وتنمية المناعة لدي الجسم.
  • تجنب الحمل في عمر متقدم، فكلما كان سن الأم كبيرا كلما زادت نسبة الاصابة بالتشوهات، و خصوصا بعد سن 35.
  • عدم إهمال التحاليل الطبية في الشهور الأولى من الحمل.
  • تناول حمص الفوليك، فهو مهم لسلامة الجهاز العصبي للجنين.
  • الفحص الدوري للجنين للتأكد من صحة القلب و الأعضاء .
  • تناول الأطعمة الصحية و التقليل من تناول اللحوم غير مطهوة جيدا.
  • الابتعاد عن فكرة اقتناء القطط في المنزل، ليس لانها تحمل المرض، و لكن حتى لا تتعامل الأم مع وبر القطط.

نظرة عن قرب التشوهات الخلقية عند الأطفال” الجزء الثاني”

نظرة عن قرب: التشوهات الخلقية عند الأطفال الجزء الأول