حكم الطلاق و الرجوع فيه

إذا أقسم الزوج على تطليق زوجته بالتهديد فقط ولم يقصد التفريق ، ووقع الطلاق بينهما ، حكمه إلزام الزوج بالتوبة للحلف ، القرآن في سورة المائدة.
اشرح أيضًا ما يلي:

    (لكني آخذ ما عندك ، لذلك أنا لا أؤمن بعشر سنوات من المثابرة منك الذي سئمت شعبك أو عائلتك ،
        لذلك من لم يصوم ثلاثة أيام ، وحلفت وحلفت ، فهذا كفارة يمينك "(المائدة 89).
    وفقًا للكتب المقدسة النبيلة ، نجد أن الكفارة في القسم هي توفير الطعام لعشرة فقراء ، مرة واحدة أو في مناسبات مختلفة.
        يمكن تقديم وجبات كافية لكل شخص على حدة أو لكليهما في نفس الوقت.
    وتجدر الإشارة إلى أن الطعام يجب أن يعادل كيلوجرام ونصف من الطعام العادي كالأرز أو القمح.
    من الممكن أيضًا استبدال الطعام أو تحرير الرقبة بملابس لعشرة فقراء.
    إذا تعذر إجراء العمليات السابقة على التوالي ، فيجوز للزوج أن يصوم ثلاثة أيام كفارة للحلف.

شروط خاص بالمطلق

أي أن هناك علاقة زواج بين الطرفين.
    يجب أن يكون الأزواج بالغين للمضي قدماً في الطلاق ، لأن الأئمة لديهم وجهات نظر مختلفة بشأن طلاق الأولاد.
    كما يقع الطلاق في عقد النية مصحوبًا بوعي الزوج بما قاله.
        ومع ذلك فإن طلاق المجنون أو المفزع لا يقع بإجماع العلماء.

شروط خاصة بالمطلقة

الزواج من كلا الطرفين موجود بالفعل.
    اذكر زوجتك عند طلب الطلاق سواء بالإشارة أو باللفظ أو بالنية.

ينقسم العلماء في حكم الشرع في الطلاق باليمين في حالة الغضب ، ونقوله على النحو الآتي:

    واتفق بعض العلماء على أن اليمين بعد اليمين مباشرة ، بغض النظر عن حال الزوج في ذلك الوقت.
    أما بالنسبة للآخرين ، فقد قيل إن الطلاق من الزوجة في حالة الشجار والغضب الشديد لا يحسب ، فقط يمين المنصب.