مقدمة عن الغربة
الاغتراب هو الشخص الذي يترك المنزل والأسرة والأقارب والأصدقاء لأسباب متنوعة ، والاغتراب هو انفصال شبيه بالموت.
في اسرع وقت ممكن.
أجمل أبيات شعر عن الغربة
سأعتني بالنجوم في الليل
أنا آخذ وقتي ، وأنا لا آخذ وقتي
وقطعت الأحزان والأفكار الأبدية
لا تقترب عندما تكون حزينا
الغرباء حزينون بغض النظر عن مكان وجودهم
سعاد تقول تغريدات بيرد
في الفن إلا إذا كنت مكتئبًا
جيراننا ، نحن غرباء هنا
كل غريب هو قريب لشخص غريب
إيجارنا غريب إذا أصبح
فيه غريب الأعمال الصالحة
جيراننا هم من هاجر وتضرر
أنقذ التأخير عينيه ، فقد كان رماديًا
إنه يفتقد مسقط رأسه ويهتم به
بين الضلوع والجيوب
الفراق حزن مثل لهيب الشمس الذي يبخر الذكريات في قلبي ويرفعها
بالنسبة لسموه ، استجابت له تلك العيون بالمياه المسكوبة لإطفاء نيران الذاكرة.
الفصل نار ، لهيبه لانهائي ، ولا يشعر به إلا من اخترقته نيرانه.
لسان الفراق دموع ...
كلماته صمت وعيناه تجولان في السماء ...
الفراق هو القاتل الصامت ، والمضطهد الميت ، والجرح الذي لم يندمل ، والمرض الذي يحمل دوائه.
الفراق مثل الحب ، لا يمكن للكلمات أن تصف ، حتى لو كان لا يمكن فصلها.
.
الوداع مثل العين الجارية ، بعد اللون الأخضر ، كل شيء حولك يجف
أيها الفارس ، اجعل أرضي أفضل من بعض ، وكن في سلام مع بعضنا البعض.
كما ترون جسدي على الأرض وقلبي وسيدي على الأرض
كانت الخلافات بيننا محكوما عليها بالفشل ، لذلك افترقنا ، وانطوى جفني بشكل واضح.
أمرنا الله بعيدًا ، لذلك ربما يكلفه قربنا
إقرأ أيضا : شعر عن البعد
أروع أبيات شعر عن الغربة
المغترب الخاص بي طويل جدًا حتى القارب ب
باستثناء دولة واحدة من دولة إلى أخرى
أتركك تدعي أنني الجلد يا أخي
لكن في يوم الموت خانني جلدي
دموعي تغمر دموعي فقط تحترق
نزل اللهب إلى كبدي
لقد هزمت جيش نوا واغتالني وغادر
أنا إلى الأبد في إذلال السفر
أنا أشكو ، هل يصلح لأخي وله؟
منزل غريب للعائلة والصبي
من الغرباء ، إذا ذهب الظلام ،
يقرأ الكتب في كل مكان ، ولا يحرف أحداً
قرحة الجفون ، لا أستطيع النوم ، لا أمل
اللب المتشرد المنفي قاتم
كما لو كان سهمان يتبعانني
على كل جانب جسم له نقيضان
كانت محظوظة بما يكفي لتلبية طلبها
لذا جمعت طلبها واستهدفت كبدي
قلبي يؤلمني السهم على حق
أريد أن أُسحق
أجمل ما قيل في أبيات شعر عن الغربة
علي بن جام يقول:
أشفق على الغريب في البلد
ماذا سيفعل بالنازحين؟
ترك أحبابه حتى لا يستفيدوا
عش معه لا تنفع
كان عزيزا في حيهم
حتى لو كانا متباعدين
قال في بعده وغرورته
عدل الله هو كل ما يفعلونه
لبيد بن ربيعة يقول:
بالنسبة لعمرك ، فأنت تعرف فقط ما تعتقده
اختفت السفارة فمن عاد؟
بالنسبة لعمرك ، فأنت لا تعرف الطوارق بالحصى
ولا قطيع طيور ليس الله بخالق
قال البحتوري:
إذا كان الوقت ثوبًا سيئًا ،
ترتدي اللب وتضعها جانبًا
يقول زهير بن أبي سلمى:
يُنظر إلى المهاجرين على أنهم أصدقاء للأعداء
الأشخاص الذين لا يحترمون أنفسهم لا يحصلون على الاحترام
- قال أبو العتاهية:
من عاش قضى كثيرا من لبانته
وللمضايق أبواب من الفرجمن ضاق عنك فأرض الله واسعة
في كل وجه مضيق وجه منفرج- قال ابن معصوم المدني:
هل يعلم الصحب أني بعد فرقتهم
أبيت أرعى نجوم الليل سهراناأقضي الزمان ولا أقضي به وطرا
وأقطع الدهر أشواقا وأشجاناولا غريب إذا أصبحت ذا حزن
إن الغريب حزين حيثما كانا- قال أبو الفتح البستي:
لئن تنقلت من دار إلى دار
وصرت بعد ثواء رهن أسفارفالحر حر عزيز النفس حيث ثوى
والشمس في كل برج ذات أنوار- قال بشار بن برد:
وكنت إذا ضاقت علي محلة
تيممت أخرى ما علي تضيقوما خاب بين الله والناس عامل
له في النقى أو في المحامد سوقولا ضاق فضل الله عن متعفف
ولكن أخلاق الرجال تضيق- قال إسحاق الموصلي:
طربت إلى الأصيبية الصغار
وهاجك منهم قرب المزاروكل مسافر يزداد شوقا
إذا دنت الديار من الديار- قال أبو كبير الهذلي:
ألا يا حمام الأيك إلفك حاضر
وغصنك مياد ففيم تنوحأفق لا تنح من غير شيء فإنني
بكيت زمانا والفؤاد صحيحولوعا فشطت غربة دار زينب
فها أنا أبكي والفؤاد قريح- قال ابن شرف القيرواني:
إن ترمك الغربة في معشر
قد جبل الطبع على بغضهمفدارهم ما دمت في دارهم
وأرضهم ما دمت في أرضهم- قال ثعلب النحوي:
راحوا ورحنا على اثارهم أصلا
محملين من الأحزان أوتاراكأن أنفاسنا لم ترتحل معنا
أو سرن في أول الحي الذي سارا- قال أيضا:
وما وجد مغلول بصنعاء موثق
بساقية من ماء الحديد كبولقليل الموالي مسلم بجريرة
له بعد نومات العيون أليليقول له الحداد أنت معذب
غداة غد أو مسلم فقتيلبأكثر مني لوعة يوم راعني
فراق حبيب ما إليه سبيل- قال نفطويه:
خاطر بنفسك لا تقعد بمعجزة
فليس حر على عجز بمعذورإن لم تنل في مقام ما تطالبه
فأبل عذرا بادلاج وتهجيرلن يبلغ المرء بالإحجام همته
حتى يباشرها منه بتغيير- قال عبد الرحمن الداخل:
أيها الراكب الميمم أرضي
أقري من بعضي السلام لبعضيإن جسمي كما علمت بأرض
وفؤادي ومالكيه بأرضقدر البين بيننا فافترقنا
وطوى البين عن جفوني غمضيقد قضى الله بالفراق علينا
فعسى باجتماعنا سوف يقضيأحلى أبيات شعر عن الغربة
غريبٌ أجل أنا في غربة وإن حفّ بي الصحبُ والأقربون غريب بنفسي وما تنطوي عليه حنايا فؤادي الحنون غريبُ وإن كان لمّا ينزل ببعض القلوب قلبي حنين ولكنها داخلها الظنون وجاور فيها الشكوك اليقين:
إن تَرْمِكَ الغربةُ في معشرٍ
فدارِهمْ ما دمتَ في دارِهمْ
وأَرْضِهم ما دمتُ في أَرْضِهم
الفقرُ في أوطاِننا غربةٌ
والأرضُ شيءٌ كلها واحدٌ
والناسُ إِخوانٌ وجيرانُ”
هــاجـت فــؤادك للحبـيـبـة دار أقـوت وغيـر آيـهـا الأمـطـار
وعـفـا الـربـيع رسومها فكأنها لـم يـغـن قـبـل بـربـعـهـا ديار
لما وقفت بها القلوص تبادرت مني الدموع وهاجني استعبار
“أيهـا الـراكـب الميممُ أرضي أقــرِ مـــن بعضي السّلامَ لبعْضِي
إن جسمي كمـــا تراه بأرضٍ وفــؤادي ومـــالـكــيــــه بـــأرض
قــدر الـبيـن بيننـا فـافـترقـنا وطوى البين عن جفوني غمضي
قـــد قضى الله بالبعــاد علينا فــعسـى بـاقـتـرابـنا سوف يقضي
“شـــدّ الجــلاءُ رحـالَــهم فتـحملت أفلاذ قــلــب بـالـهـُمـوم مـبـددِ
وحَدَتْ بهم صعقاتُ روعٍ شرَّدتْ أوطانَهم في الأرض كلَّ مشردِ
“يا ليت شعري هل أبيتن ليلة أمامي وخلفي روضة وغدير
بمنبتة الزيتون مورثة العلى يغني حمام أو ترن طيور
بزاهرها السامي الذرى جاده الحيا تشير الثريا نحونا ونشير
أشتاق حتى الموت يا صحبي إلى وطني
أشتاق لو ناطورنا المأفون يعتقني
القيد في بيتي على طفلي
وفوق الرأس في رجلي
وعبر حشاشة الزمن
أشتاق يا وطني
لو نخلة خوصاتها الخضراء في بدني
لو تستحيل دما
في أعرقي الصفراء كالأنهار
لو فارسي المنهار
لا يشكو من الوهن