موضوع تعبير عن التراث الفلسطيني

التراث هو الرابط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، بشكل عام ، التراث هو ما تعلمه أجدادنا من الأدب والقيم والعادات والتقاليد والمعتقدات الشعبية والمعرفة الشعبية والثقافة المادية والفنون التشكيلية والموسيقى والأمثال والألعاب والمهارات كل ذلك تنتج القصص والأغاني والقصص.

هناك أيضًا ألغاز تنتقل من الأجيال السابقة إلى الوقت الحاضر.

سنناقش في المقال التالي التراث الفلسطيني الذي يعتبر إرثاً للشعب الفلسطيني العظيم.

يتوارث التراث الفلسطيني من جيل إلى جيل.

إنه تراث عميق وغني جدًا.

وتشمل الأمثال والعادات والقصص والأغاني والحرف اليدوية والحرف اليدوية والأطعمة الشعبية والبيوت القديمة والأدوات الزراعية مثل المحاريث والمناجل والطواحين والطوب والأواني والجرار والمصابيح وغيرها من الأدوات المنزلية والملابس الرجالية مثل الآغا والعمامات الفلسطينية.

رمز النضال والسراويل والبلوزات.

حاليا ، تحتفظ المرأة الفلسطينية بالزي الفلسطيني وترتديه في مناسبات مختلفة مثل الأعراس واحتفالات الدولة.

أظهرت عباءاتهم المطرزة مدى فخرهم وفخرهم بأنفسهم.

الهوية والتراث الفلسطيني.


فالتراث الفلسطيني

إنها تراث أمة ، ولها دور مهم ومكانة بارزة في التاريخ ، ولها وظائف وطنية ، ولها قوة التحرير على المستوى الوطني ، وتتغلب على تحديات العصر ، ولها خصائص وطنية.

يمكن استخدام الوظيفة الجمالية ، التي لا تفقد سحرها الجميل بسبب مرور الوقت ، في الوقت الحاضر.

التاريخ مثل الجسد والروح ، والميراث هو روح التاريخ النابض ، وهما جذورا التاريخ.

الشعب الفلسطيني.

تمتلئ فلسطين بالآثار ، ومرت بها حضارات عديدة ، وفيها العديد من المتاحف.

يحرص الشعب الفلسطيني على الحفاظ على تراثه واستعادته والاعتزاز به ، وخاصة حمايته من الاحتلال.

الاحتلال الهمجي الإسرائيلي ، وهو محاولة طمس شخصية الفلسطينيين ، وسرقة تراث وتاريخ الشعب الفلسطيني ، وإنهاء حضارتهم ، وتغيير صورتهم ومظهرهم ، لكن محاولاتهم في تسبيح الله تعالى باءت بالفشل.

سيبقى التراث الفلسطيني أعظم دليل وشهادة على أصالة الشعب الفلسطيني العريق والبطل.

فالتراث الفلسطيني


إنه يمثل هوية الشعب الفلسطيني ، وعمق تاريخه وحضارته ، والأحداث والأزمنة التي عاشها.

وأما تراثهم المتحلل والضائع والمبيد ، لا سيما نهب هذا التراث في ظل وجود الاحتلال الصهيوني الذي يحاول سرقته ، ومحو كل خصائصه ، وتغيير كل خصائصه ، وترك الشعب الفلسطيني عريًا وبلا تراث ، لا يوجد تاريخ ، لكن شعب فلسطين لا ولن يقف مكتوف الأيدي ويقاوم ، سيقاوم هذا الاحتلال الهمجي بكل قوته وصرامته حتى يفشل هذا المشروع الصهيوني ، فهو يسعى جاهداً لتخليد حضارته العريقة والحفاظ على التراث.

التي هي تجسيد للثقافة الشعبية عبر التاريخ ، تمثل هوية الشعب الفلسطيني وعمق تاريخه وحضارته ، فضلاً عن الأحداث والأزمنة التي عاشها.

يحرص الفلسطينيون على حماية تراثهم من الضياع سواء كان مادياً أو معنوياً.

وهم يعلمون جيدًا أن تراثهم جزء مهم من تاريخهم وأرضهم وكيانهم وشخصيتهم ، وهم يحمون تراثهم من الانحلال والضياع والانقراض ، خاصة في مواجهة الاحتلال الصهيوني الذي يسعى لسرقة ونهب هذا.

التراث ، يمحو كل معالمه ، ويغير كل معالمه ، ويترك الشعب الفلسطيني عارياً ، بلا تراث ولا تاريخ ، ولكن الشعب الفلسطيني ليس لديه ولن يقف مكتوف الأيدي ، فيقاوم ويفعل كل ما في وسعه لمقاومة ذلك.

الاحتلال البربري ، إلى أن فشل هذا المشروع الصهيوني ، وبُذلت جهود لتخليد حضارته العريقة والحفاظ على التراث ، كان تجسيدًا لثقافة الشعب عبر التاريخ.

اذاعة مدرسية عن التراث الفلسطيني بقراتها المتكاملة من خلال موقع فكرة يحتفل الاخوة الفلسطينيين في السابع من أكتوبر كل عام بذكرى يوم التراث الفلسطينى .

وذلك للتأكيد على الهوية الفلسطينية العربية وربط أبناء المجتمع الفلسطيني خارج البلاد بوطنه الأم فلسطين


عناصر المقال عرض العناوين

مقدمة عن يوم التراث الفلسطيني

فلسطين الفاء فاء الفاتحة لكل شهيد اهديناها واللام لا اله الا الله كلمة تعلوها .

والسين هي سورة الاسراء نفهم معانيها والطاء طه اسري كالسراج الى اراضيها .

والياء ياسر وياسين ابطال تفديها والنون نروي ارضها وبالدماء نفديها أما بعد .

معلمين الكرام والسادة الزملاء مرحبا بكم في يوم اذاعي جديد نتحدث فيه عن يوم التراث الفلسطيني الذي يحتفل به سنويا في السابع من أكتوبر من كل عام .

وخير ما نستهَلْ به فقرات اذاعتنا المدرسية آيات من الذكر الحكيم  والطالب



فقرة القرآن الكريم عن التراث الفلسطينى

بسم الله الرحمن الرحيم

يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ .

قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ .

فقرة الحديث الشريف عن التراث الفلسطينى

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال

قُلتُ يا رَسولَ اللَّهِ، أيُّ مَسْجِدٍ وُضِعَ في الأرْضِ أوَّلَ؟ قالَ: المَسْجِدُ الحَرَامُ قالَ:

قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ المَسْجِدُ الأقْصَى قُلتُ: كَمْ كانَ بيْنَهُمَا؟ قالَ: أرْبَعُونَ سَنَةً، ثُمَّ أيْنَما أدْرَكَتْكَ الصَّلَاةُ بَعْدُ فَصَلِّهْ، فإنَّ الفَضْلَ فِيهِ .

صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم

فقرة الحكمة عن التراث الفلسطيني

  • يجب علينا الحفاظ على تراثنا القديم لأنه الأصل والجذور التي تربطنا بهذا الوطن العتيق  .

  • الإلمام بالتراث ينير الفكر ويضيء طريق الحياة ويجعله ملئ بالنجاحات .

  • من جهَلْ تراث اجداده لن يكتب له التقدم فلا يوجد مستقبل لأمة بلا ماضي مشرف .

فقرة الكلمة عن التراث الفلسطينى

كلمة التراث تعني في اللغة العربية هو مجموع نتاج الحضارات السابقة التي يتم تناقلها من الاجداد الى الابناء عبر الأجيال

وتتمثل في عادات وتقاليد وموروث ثقافي ومعماري  يعطي طابع خاص لحملة هذا التراث من أبناء الوطن الواحد .

ويحتفل أبناء الدولة الفلسطينية بيوم التراث الفلسطيني في السابع من أكتوبر من كل عام وذلك منذ 1966

وذلك تخليدا لذكرى بفضل المؤرخ الفلسطيني نمر سرحان صاحب كتاب الفولكلور الفلسطيني .

أسباب الاحتفال يوم السابع من أكتوبر

  • يكون الاحتفال بالتزامن مع موسم حصاد الزيتون للتأكيد على الصلابة والقوة والقدرة على العودة للجذور من جديد مهما طال الزمان .

  • جاء الاحتفال في أكتوبر حتى يكون أثناء العام الدراسي فيكون أكثر فاعلية للتلاميذ وتعظيم الاستفاده منه
  • تعرف الصغار على تاريخهم وتاريخ اجدادهم وربطهم بالارض والتأكيد على حقهم الاصيل فيها .

التراث الفلسطينى

  • يتجسد التراث المعماري في مجموعة من المباني والمساجد والأضرحة والمقابر والمنازل التي تعبر عن ثقافة الأجداد في القدس ، مثل قبة الصخرة والمسجد الأقصى.
  •     التراث الشعبي هو العادات والتقاليد التي يمثلها الشعب الفلسطيني في الأعراس والجنازات ، وقد عاد المجتمع للاحتفال بالأعياد والمناسبات الوطنية على حدة والأطعمة الشعبية التي تناسب كل مناسبة.
  •     التراث الموسيقي والفني الفلسطيني المتمثل بمجموعة من الأغاني الشعبية ورقصات الدابوق الفلسطينية والأمثال والنكت والأحاجي والأحاجي المتوارثة من جيل إلى جيل.
  •     تظهر الكتب والتراث الأدبي في الكتب الفنية والتاريخية في مختلف المجالات ، مع أدلة كثيرة على أن اليهود سرقوها من منازل الفلسطينيين عندما دخلوا القدس عام 1948.
  •     التراث الشعبي المتمثل في الصناعة الفلسطينية والحرف اليدوية ، مثل صناعة الزيت والصابون ، ومجموعة من المشغولات اليدوية المخصصة لنسج الملابس وألوانها التقليدية.