جدول المحتويات
إمارة موناكو
إمارة موناكو، هي من الدول ذات السيادة، والتي تسيطر على شواطئ الريفيرا الفرنسية، وتحدها من ثلاث جهات فرنسا، كما تبلغ المسافة بين مركزها وبين إيطاليا بحدود ستة عشر كيلومترا، أما مساحتها فتبلغ مئة وثمانية وتسعين كم2، ويبلغ عدد سكانها حوالي خمسة وثلاثين ألفا، وتسعمئة وستة وثمانين نسمة، لذلك تعتبر بناء على هذه الإحصائية، نسبة إلى مساحتها، الدولة الأعلى كثافة سكانية بين دول العالم أجمع.
معلومات عن إمارة موناكو
- أكبر مدينة فيها هي مدينة موناكو فيل.
- اللغة الرسمية فيها هي اللغة الفرنسية، بالإضافة لوجود بعض اللغات المحلية المعترف فيها، مثل اللغة الإنجليزية، واللغة الإيطالية.
- تتنوع فيها تركيبة السكان العرقية، حيث يعتبر سبعة وأربعون بالمئة من السكان من أصول فرنسية، وستة عشرة بالمئة موناكيون أصليون، وستة عشرة بالمئة إيطاليون، وواحد وعشرون بالمئة من جنسيات أخرى مختلفة.
- يحكمها الأمير ألبير الثاني، ونظام الحكم فيها أميري.
- يحتل الناتج المحلي لإمارة موناكو المرتبة الثانية عالميا للفرد الواحد.
- تمتلك أعلى معدل حياة للفرد في العالم، حيث يبلغ متوسط عمر الفرد فيها تسعين عاما.
- تمتلك أقل نسبة بطالة في العالم، وتبلغ صفر بالمئة.
- يقع عاتق الدفاع الوطني عن إمارة موناكو على فرنسا.
- سميت موناكو بهذا الاسم في القرن السادس قبل الميلاد، حيث كانت قريبة من المستعمرة اليونانية.
- في عام ألف وتسعمئة وعشرة، قامت ثورة موناكو، وتم إقرار الدستور بعدها بعام واحد، أي في عام ألف وتسعمئة وأحد عشر.
- حكمتها أسرة غريمالدي، التي كانت ذات حكم ديكتاتوري مستبد، ثم بعد قيام الثورة، تم تقليص بعض الصلاحيات للحاكم.
- تتميز إمارة موناكو بطبيعة جبلية، حيث تطل على سواحل البحر الأبيض المتوسط، وزاد من جمال طبيعتها إطلالتها على سواحل الريفيرا الفرنسية، والحدود الإيطالية، وهي قريبة من حدود جبال الألب الفرنسية، ويبلغ ارتفاع أعلى قمة فيها مئة وأربعين مترا.
- الدين الرسمي فيها هو الدين المسيحي الكاثوليكي، كما أن أحد أهم بنود الدستور الموناكي، ضمان حرية الأديان.
- يصادف اليوم الوطني لإمارة موناكو التاسع عشر من شهر تشرين ثاني من كل عام، ويسمى هذا اليوم، بيوم الأمير.
- أقرب مطار دولي قريب من الإمارة، هو المطار الواقع في مدبنة نيس الفرنسية.
- الطابع الثقافي الغالب على إمارة موناكو، هو الطابع التاريخي، حيث تتميز موناكو بوجود العديد من الآثار والمواقع التاريخية فيها، كما أن الأجواء الثقافية فيها مطابقة للأجواء الثقافية الفرنسية، نظرا لقربهما من بعض.