دهون الكبد وارتفاع الإنزيمات

يُصاب الإنسان بالعديد من الأمراض والأزمات الصحية ولما هى اسباب مختلفة قد تتعلّق بطبيعة أجسادهم أو ما هى اسباب وراثية وغير ذلك، وإحدى هذه المشاكل وعيوب ما يُعرف بدهون الكبد، والذي يُعرف على أنه تراكم للدهون في الكبد بمستوى يتجاوز الطبيعي وهو منتشر عند الغرب بشكل كبير، فتعرف على ما هى الما هى اسباب التي تؤدّي للإصابة به، وتعرف على ما هى أعراضه وعوامل خطر الإصابة به وكيف يمكن علاجه؟

• الإصابة بفيروس ج.
• ارتفاع نسبة الحديد في الدم.
• الوزن الزائد أو السمنة.
• اتّباع حميات غذائية تعتمد على تناول الدهون.
• الإصابة بأحد أمراض الكبد كتليف الكبد أو سرطان الكبد.

• الشعور بالتعب والإرهاق.
• آلام في المنطقة اليُمنى من البطن.
• فقدان في الوزن.

• اللجوء إلى إجراء عملية جراحية في المعدة.
• ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.
• الإصابة بمتلازمة الأيض.
• ارتفاع مستوى الدهون وتحديداً الدهون الثلاثية داخل الدم.
• عدم القدرة على التنفس بخاصة أثناء النوم.
• الإصابة بمرض السكري.
• اضطراب في هرمونات وعمل الغدة الدرقية أو النخامية.

• استخدام بعض الخلطات الطبيعية المحضرة في البيت مثل خل التفاح، فهو يقلّل من التهابات الكبد وكذلك يقلل من الوزن، عن طريق مزجه مع ماء وعسل وتناوله قبل وجبات الطعام.
• استخدام الليمون؛ لأنّه غني بفيتامين (ج) وكذلك مضادات الأكسدة، والتي بدورها تخلص الكيد من السموم.
• اللجوء إلى تقليل الوزن من خلال اتباع حميات غذائية صحية، بحيث تحتوي على نسبة قليلة من الدهون إضافةً إلى النشاط البدني والحرص على تناول الغذاء الصحي كالفواكه والخضار.
• ممارسة الرياضة بشكل منتظم.
• إذا كنت مصاب بالسكري يجب متابعته جيداً والاستماع لنصائح الطبيب.
• إذا كنت مصاب بارتفاع نسبة الكولسترول، فتناول الأدوية التي تقلل من نسبة الدهون الثلاثية في الدم.
• الابتعاد عن التدخين وتناول الكحول أو أية أطعمة تضغط على الكبد وتؤثّر على عمله.
• الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون كالمقالي مثلاً، وكذلك الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات، كالبطاطس، الأرز الأبيض، الخبز الأبيض وكذلك الشوكولاتة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون.
• ابتعد عن تناول الحبوب المصنعة في طعامك.

في حال اتّبعت الطرق وخطوات السابقة بشكل جيد ومنظم ولم تستفد، فيجب عليك مراجعة الطبيب المختص ليقوم بإجراء الفحوصات اللازمة لك وإعطائك الأدوية المطلوبة، علماً بأن التشخيصات المبكرة لأي مرض هي نصف علاجه دائماً.