جدول المحتويات
عسل قصب السكر الأسود
يُعتبر عسل قصب السكّر من الصناعات القديمة التي اشتهرت بها مصر، حيث يمكن استخدامه كبديلاً للتحلية عن السكّر العاديّ، والعسل الأسود هو ذلك السائل الأسود اللون والذي يظهر بعد صناعة السكر العاديّ من قصب السكر بعد تكريره عدّة مرّات، ويعتبر العسل الأسود من أغني الأطعمة على الإطلاق في الحديد العضوي بالإضافة إلى المعادن الهامّة الأخرى مثل الكالسيوم، والمغنيسوم، والبوتاسيوم، والنحاس، والفسفور، وتجدر الإشارة إلى أنّ عسل قصب السكر الأسود يحتوي على كمّيّات ضئيلة من الموادّ الدهنيّة والألياف، وفي هذا المقال سوف نتعرّف على أهمّ الفوائد الصحيّة التي يعطينا إياها عسل قصب السكر الأسود.
فوائد عسل قصب السكر الأسود
- يحتوي على كميّات كبيرة من الموادّ المضادّة للأكسدة والتي تعمل على حماية الجسم من الأمراض التي قد يتعرّض لها.
- يُعتبر واقياً من الإصابة بالأورام السرطانيّة.
- يُحافظ على مستوى ضربات القلب الطبيعيّة، ويقي من الاضطرابات القلبيّة واضطرابات الأوعية الدموية أيضاً.
- يُعدّ بديلاً عن السكر العادي الأبيض، وذو قيمة غذائية عالية.
- يقي من الإصابة بفقر الدم كما أنّه مفيد جدّاً للأشخاص الذين قد يصابوا بالنزيف؛ لأنّه يعمل على تعويض الجسم بالحديد.
- يعمل على تخفيف تشنّجات الحيض، كما أنّه يعمل على الحفاظ على صحّة عضلات الرحم.
- يعمل على علاج و دواء السمنة وزيادة الوزن والتخلّص من الوزن الزائد عن طريق تخفيض نسبة الدهون المتراكمة في الجسم، بالإضافة إلى أنّه يعمل على تقليل امتصاص السعرات الحراريّة في الجسم.
- يُعدّ مصدراً غنياً للطاقة، وخاصّة في فصل الشتاء.
- يُحافظ على صحّة العظام والأسنان لما يحويه من نسبة جيدة من الكالسيوم.
- يُساعد على تخفيض ضغط الدم، كما أنّه يقي من الإصابة بمرض هشاشة العظام.
- يُعتبر مفيداً للأطفال والمراهقين والفتيان في سنّ النموّ.
- يُساعد المعدة للقيام بوظائفها بشكل جيد.
- يعمل على الوقاية من أعراض الشيخوخة المبكرة وظهور الشيب في الشعر.
- يُساعد في علاج و دواء السعال عن طريق تناول ملعقة كبيرة من العسل الأسود على الريق، حيث يعمل على تهدئة القصبات الهوائيّة، وإزالة البلغم المتراكم في الحلق.
- يُعدّ فاتحاً جدياً للشهيّة خاصّة عند الأطفال ويمكن تحلية الحليب به.
- يُعالج الحروق بأنواعها كما أنه يعمل على علاج و دواء بعض الأمراض الجلدية مثل الطفح الجلديّ.
- يُعدّ العسل الأسود ضرورياً لتكوين الأحماض الدهنية الضرورية للجهاز العصبيّ حتّى يقوم بوظائفه بطريقة جيدة.
- يُعتبر مقوياً جنسيّاً؛ وذلك لاحتوائه على المنغنيز الذي يعمل على تحفيز إنتاج الهرمونات الجنسيّة.
- يُساعد في علاج و دواء الإمساك.
- يدخل في تحضير بعض الأدوية التي تعالج الروماتيزم.
- يُحافظ على المستوى الطبيعيّ للسكر في الدم حيث يعمل على إبطاء عملية التمثيل الغذائيّ للجلوكوز والكربوهيدرات.
- يُساعد في علاج و دواء حبّ الشباب حيث يحتوي على حمض اللاكتيك.
- يُساعد في التخفيف وانقاص من حدّة الصداع، كما أنّه يعالج الضعف العام للجسم والإرهاق والتعب.