ضغط الإنسان الطبيعي

يعتبر ضغط الدم من المؤشرات الحيوية في جسم الكائنات الحية، ويشير إلى صحة عمل القلب والأوعية الدموية في الجسم، وينتج بسبب ضخ القلب الدم إلى جميع أجزاء الجسم، وإنتاج قوة دفع على جدران الأوعية الدموية مسببا ضغطا على جوانبها، ويسمى الضغط أيضا بالضغط الدموي، ويقاس بوحدة المليميتر زئبقي.

يصنف ضغط الدم إلى جزأين: الضغط الإنقباضي؛ ويعبر عن مقدار ضغط الدم الناتج عند انقباض عضلة القلب، والضغط الانبساطي؛ ويعبر عن مقدار الضغط الناتج في حالة انبساط عضلة القلب. معدل الضغط الطبيعي هو 80/120 مليمتر زئبقي، ويصنف الإنسان من مرضى ضغط الدم المرتفع إذا كان معدل ضغط الدم أعلى من القيمة الطبيعية.

لارتفاع ضغط الدم مرحلتين: المرحلة الأولى عندما يكون ضغط الدم الانقباضي بين 140-160، والانباسطي 90-99 مليميتر زئبقي، والمرحلة الثانية تشمل جميع القيم الأعلى من القيم السابقة. يصنف الإنسان من مرضى ضغط الدم المنخفض عندما تقل قيمة الضغط عن 60/90 مليمتر زئبقي.

• الصداع الناتج عن تدفق كميات كبيرة من الدم للدماغ.
• احمرار في الوجه، والوجنتين.
• طنين متكرر في الأذن.
• ضعف في الإبصار.
• الدوار.
• الإغماء، في الحالات المتقدمة.
• تصلب في الشرايين.
• التعرض للنوبات القلبية.
• الإصابة بالفشل الكلوي.
• العمى، في الحالات المتقدمة.

• الإصابة مسبقا ببعض الأمراض؛ كالالتهاب الكلوي، والوزن الزائد، ومشاكل وعيوب في الغدد، والسكري.
• التدخين بشكل مستمر، وتناول الكحول.
• النظام الغذائي غير الموزون، وتناول الأطعمة المضرة والمالحة، وشرب المشروبات الغازية.
• تناول علاجات طبية؛ كأدوية منع الحمل، ومسكنات الآلام، وأدوية تخفيف الوزن الزائد.
• عوامل وراثية.

• الشعور بهبوط عام وضعف في الجسد.
• الشعور بالدوار، وفقدان الوعي أحيانا.
• الشعور بالإرهاق الجسدي والتعب المستمر.
• النوم لساعات طويلة.
• التقيؤ.
• انخفاض في درجة حرارة الجسم.

• التعرض لنزيف شديد، مما يسبب فقرا في الدم.
• التعرض لإسهال مزمن، مما يسبب الجفاف العام في الجسم.
• التقيؤ بشكل مستمر.
• ضعف في عمل عضلة القلب مما يؤدي لفصل في ضخ الدم بالقوة المطلوبة وبالكمية الكافية لجميع أجزاء الجسم، وقد يسبب الدخول في غيبوبة.
• تناول بعض الأعشاب غير المناسبة: كالزنجبيل، والكاكاو.
• تناول بعض الأدوية الطبية بشكل مستمر.
• عارض لمرض آخر كفشل الغدة الكلوية، والسكري.
• تصاحب انخفاض ضغط الدم أمراض مزمنة، وقد يكون أحد الأعراض المتقدمة لبعض الأمراض، لذلك يجب الإسراع في مراجعة الطبيب عند استمرار ظهور الأعراض.