يتزايد معدل الإصابة بالزكام خلال فصل الشتاء، و التي يصاحبها لدى البعض التعرض للحساسية الأنف,و السؤال الذي قد يتبادر للذهن هل يمكن أن يكون هناك علاج و دواء طبيعي يساعد في الانتهاء والتخلص من الحساسية المرافقة لمرض الزكام.
لذلك سنقدم باستعراض مجموعة من الأمور التي يجب معرفتها لتأثير ونتائج الرياضة على الإصابة بالأنفلونزا:-
- تساعد الرياضة على رفع مستوى الطاقة في الجسم، فالمشي على سبيل المثال يمكن أن يساهم في التقليل من أعراض الإصابة بالمرض.
- الرياضة تعمل على إزالة الافرازات المخاطية المتراكمة في الجنوب الأنفية نتيجة الاصابة بالزكام.
- يعمل الركض الخفيف أو ما تعرفه به هذه الرياضة بالهرولة على التخفيف وانقاص تراكم الإفرازات المخاطية و جفافها في الجيوب الأنفية.
- الرياضة تساعد على الدورة الدموية في الجسم و التي بدورها تقوم بتقوية وتنمية جهاز المناعة من المرض.
- الابتعاد عن ممارسة رياضة رفع الاثقال، لأنها تؤدي إلى تفاقم الشعور بالألم في الجيوب الأنفية، و تسبب آلام صداع شديدة.
- تجنب جميع الأنشطة الرياضية التي تقام في الأجواء الباردة، لأن الجسم المتعرق يكون أكثر عرضة لزيادة حالة المرض سوءا.
إقرأ أيضا : تأثير ونتائج التكنولوجيا على حياتنا
تجنب رياضة السباحة، لصعوبة التنفس أثناء القيام بها، رغم أنها من الرياضات التي تعمل على إمداد الجسم بالطاقة، و فتح المجاري التنفسية في الرئتين.