فوائد الفول الأخضر للرجيم

• يُحفز النمو:
  إن الفول لا يقتصر تناوله على فئة عمرية مُعينة بل يتجاوز ذلك لكل الأعمار، فعلى سبيل المثال يُعد تناول الفول في المراحل العمرية الأولية محفزاً لنمو العظام بشكلٍ سليم وقوي، وفي المراحل المتقدمة يُعد الفول مركزاً تجميلياً مجاني، فهو يُحارب علامات و دلائل التقدم بالعمر فالفول يساعد في بناء وتجديد خلايا البشرة.
• يقوي القلب:
  إن الفول يحتوي على العديد من العناصر المفيدة في خفض نسبة الكوليسترول في الدم، وبذلك تقوي الشرايين، والأوعية الدموية، كما وتحمي الجسم من حدوث الجلطات، ويساهم في تنظيم ضغط الدم.
• يحمي الجنين: 
  كما ويجب ذكر فائدة الفول للمرأة الحامل فهو يحمي جنينها من حدوث التشوهات الخلقية، فهو يحتوي على مجموعة العناصر التي تُساعد في نمو الجنين نمواً سليماً.

ويتوجب ذكر أن الفول يدخل في الأنظمة الغذائية الخاصة بتخفيف الوزن فهو يحتوي على مجموعة العناصر التي تُساعد في عملية الهضم، وينصح به أخصائي التغذية.

• للفول القدرة العالية على تكسر الكربوهيدرات وتحويلها الى سكريات.
• يساعد الفول في تحسين عملية الهضم، فهو ملين جيد للأمعاء، وبذلك يُحفز عملية الإخراج المنتظم.
• يساعد تناول الفول في الانتهاء والتخلص من السوائل الزائدة في الجسم.
• يُساعد تناول الفول في الانتهاء والتخلص من الأملاح الزائدة.
• مُدر جيد للبول وقد اثبت فعاليته.
• تناول الفول يمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة دون الحاجة للطعام.
• ينصح أخصائي التنظيم الغذائي بإضافة الفول الأخضر بنسبة (5%) لكل وجبة غذائية لحرق (23%) من نسبة الدهون في الجسم.

إن الفول يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة، ولكنه رغم ذلك هو كأي مادة غذائية أُخرى يحتوي على أضرار لفئة معينة من الناس، ويجب تجنب تناوله.

• يعد الفول خطيراً على مرضى التفول أو ما يُسمى بفقر الدم الإنحلالي ويحدث نتيجة نقص عنصر الجلكوز في الدم.
• ينصح بعدم تناوله من قبل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل وعيوب في الجهاز الهضمي، وتلبك الأمعاء المزمن.