مفهوم وتعريف ومعنى التفكير

يعتبر مفهوم وتعريف ومعنى التفكير من أكثر المفاهيم غموضا، وأشدها استعصاء على التعريف؛ وذلك راجع إلى تعدد وتعقد الطرق وخطوات التي يمر بها، ومن أبرز تعاريفه، هو أنه عبارة عن سلسلة من النشاطات العقلية غير المرئية وغير الملموسة المختصة بالدماغ، والتي يقوم فيها الدماغ عندما يتعرض لمثير ما يتم استقباله من أحد الحواس، أو أكثر من حاسة، وما نلمسه في الواقع تعرف ما هو إلا نتيجة للتفكير.

• يعتمد على المعلومات التي تستقر في العقل.
• لا ينحصر التفكير بالخبرة الحسية التي ينطلق منها.
• يقوم التفكير بعكس الأحداث والظواهر والأشياء في شكل لفظي رمزي.
• يعتبر جزءا عضويا وظيفيا من بنية شخصية الإنسان.

• المستويات الدنيا: ويتضمن من التذكر وإعادة الصياغة بشكل حرفي.
• المستويات الوسطى: مثل طرح الأسئلة، التوضيح، المقارنة، التصنيف وغيرها.
• المستويات العليا: ويتضمن اتخاذ القرار، والتفكير الناقد، وحل المشكلات، والتفكير الابتكاري، والتفكير الوراء معرفي.

• القدرة على الإدراك الحسي وتوافر الخبرة الحسية.
• مهارات إزالة العقبات والقدرة على تجنب أخطاء التفكير.

• تعليم الطلبة التفكير الصحيح من خلال المواد الدراسية.
• عمل منهج مستقل لتعليم التفكير.
• الدمج بين النقطتين السابقتين، بالتعليم المستقل، ومن خلال المناهج الدراسية.

• استراتيجية التعلم التعاوني.
• حل المشكلات .
• التساؤل الذاتي.
• تنشيط المعرفة السابقة.
• طرح التساؤلات.
• التقويم الختامي.
• التفكير بصوت عالي.
• العصف الذهني.
• النمذجة.
• البنائية.
• التلخيص.
• خرائط المفاهيم.

• أن يقوم بتوظيف الصورة أكثر من الكلمة في توضيح شرح المواد الدراسية.
• احترام أسئلة التلاميذ.
• تقدير خيالات التلاميذ.
• إشعار التلميذ بقيمة أفكاره.
• ربط التقويم بالما هى اسباب والنتائج.
• عدم إجبار التلاميذ على الالتزام بأسلوب محدد في حل المشكلات.
• تشجيع التلاميذ على الإطلاع على إنجازات الأدباء والعلماء وغيرهم.
• تنمية قدراتهم الإبداعية بالسماح لهم باستخدام الأشياء بطريقة جديدة.
• تنمية مفهوم وتعريف ومعنى ذاتي ايجابي للطفل.
• أن يكون المعلم نموذجا للشخص المتفتح ذهنيا.
• تشجيع الأطفال على تدوين أفكارهم الخاصة في دفتر الملاحظات.
• القيام بتشجيع الأطفال على تطبيق أفكارهم وتجربتها.
• توجيه أسئلة مفتوحة للأطفال.
• الاهتمام بمشاعر الطفل، وإعطاءه المجال للتفكير الحدسي.
• الاعتماد على القدرة المكانية والتفكير البصري.
• تشجيع التلاميذ على تعلم أساليب جديدة أكثر من الاستظهار بذلك.
• تعليم الطفل على أن ينظر إلى الموقف بصورته الكلية وعدم الخوض في التفاصيل.
• أن يسمح للتلاميذ ببعض الاستجابات دون التهديد بالتقويم الخارجي.
• تنمية الحساسية من المشكلات لدى الطفل.