جدول المحتويات
تشيز بسبوسة
إن أول ما يتبادر إلى الذهن عند الحديث عن حلى البسبوسة، هي الطريقة المعتادة لإعدادها، حيث يكون السميد هو المكون الرئيسي لتشكيل عجينتها، أما فيما يتعلق بتشيز البسبوسة، فهو يعتبر من أنواع البسبوسة اللذيذة جدا؛ نظرا لدخول مكونات ومقادير إضافية، تضفي نكهة لذيذة ومختلفة نوعا ما عن البسبوسة العادية.
وتتميز اسهل طريقة تحضير و تصنيع تشيز البسبوسة بأنها سهلة وسريعة، حيث يمكن تحضيرها في وقت قصير جدا، بحيث لا تحتاج مدة تحضيرها أكثر من ساعة، كما أن مكوناتها رخيصة ومتوفرة في جميع الأسواق التجارية، وهنا سنقدم طريقة سهلة وبسيطه وممتعة لتحضير أشهى تشيز بسبوسة على الإطلاق، والأهم أن تطبق الطرق وخطوات كتعرف ما هو مذكور لضمان نجاحها.
طريقة عمل تشيز بسبوسة
المكونات
- لعمل الطبقة الأولى:
- ظرفان من البسكويت.
- مئة غرام من الزبدة، أي ما يعادل نصف القالب.
- كمية قليلة من الزيت.
- لعمل الطبقة الثانية:
- علبة زبادي على أن يكون حليبا بقريا.
- نصف كوب من السكر.
- نصف كوب من الحليب البودرة.
- أربعة حبات من جبنة الكيري.
- لعمل الطبقة الثالثة:
- علبة قشطة.
- ربع كوب من الحليب.
- ربع كوب من السكر.
- بيضة.
- نصف كوب من السميد.
- ملعقة صغيرة من البيكنج باودر.
- نصف ملعقة صغيرة من الفانيلا.
طريقة التحضير
- تذوب الزبدة والزيت مع بعضهما البعض في وعاء مناسب، ويطحن البسكويت جيدا، ويوضع مزيج الزبدة والزيت فوق البسكويت، حتى يتشربه بشكل كامل، ثم يدهن طبق البايركس ببعض الزيت، ويمد في طبق بايركس متناسق، وتضغط وترص جيدا.
- تخلط جميع مقادير الطبقة الثانية مع بعضها البعض جيدا، وتوضع فوق طبقة البسكويت.
- توضع في الفرن على نار هادئة، حيث تحتاج لربع إلى ثلث ساعة، وبعدها تخرج من الفرن.
- تحضر مقادير الطبقة الثالثة، حيث تخلط جميع مقادير الطبقة الثالثة مع بعضها البعض، وتسكب فوق الطبقة الثانية.
- توضع في الفرن على الرف الأخير، حتى تكون قريبة من النار في الأعلى، مع مراعاة أن تكون الحرارة هادئة، وذلك لأن الهدف هو أن يتغير لون الوجه فقط، فالطبقة العلوية ناضجة ولا تحتاج سوى إلى التحمير قليلا.
- تخرج من الفرن، وتترك قليلا، ومن ثم تقطع وتقدم ساخنة أو دافئة حسب الرغبة.
- يمكن تزيين سطح التشيز بسبوسة بالمكسرات اللذيذة، من خلال نثر الفستق الحلبي المطحون، أو وضع اللوز المبشور، أو الصنوبر حسب الرغبة.
ملاحظات
- يفضل اختيار البسكويت من النوع السادة والجيد، وذلك لأنه يؤثر على الطعم الكلي بشكل كبير.