طريقة كيف أحضر عصير ليمون

الليمون من الأشجار دائمة الخضرة التي تنمو في جميع فصول السنة، وتكثر في فصل الشتاء، وهي ذات طعم حامض وتحمل اللون الأصفر أو الأخضرن ويغلب الظن أن الموطن الأصلي لها هو منطقة آسيا، ولليمون كثير من الاستخدامات منها نكهة للكثير من السلطات والمقبلات، ويضاف لتتبيل أنواع اللحوم، ولكنه يستخدم في أكثر الأحيان مشروبا باردا في فصل الصيف ليعطي الجسم الرطوبة والانتعاش، ويتم تحضيره مشروبا ساخنا في فصل الشتاء لمعالجة أمراض البرد والإنفلونزا، وهنا نقدم اسهل طريقة تحضير و تصنيع عصير الليمون البارد والساخن وفائدة كل منهما.

المكونات:

• نصف كيلو من الليمون الطري.
• لتر ماء بارد.
• كأس من السكر.
• أوراق من النعناع الأخضر.
• مكعبات من الثلج.

طريقة التحضير:

• اغسلي الليمون جيدا، ثم اقطعيه من النصف وقومي بعصره بواسطة العصارة، مع تصفيته من البذور، ويمكن الاحتفاظ باللب وإضافته للعصير وذلك حسب الرغبة.
• أضيفي الماء مع السكر في الخلاط الكهربائي حتى يذوب السكر تماما، ثم أضيفي عضير الليمون مع مكعبات الثلج وأعيدي الخفق مرة أخرى.
• قدمي عصير الليمون باردا مع مكعبات الثلج، وأضيفي أوراق النعناع الأخضر عند التقديم.

المكونات:

• ثلاث حبات من الليمون.
• كأسان من الماء.
• ثلاث ملاعق من العسل.
• عود صغير من القرفة.

طريقة التحضير:

• اغسلي الليمون جيدا ثم قطعيه لشرحات متوسطة الحجم، ثم ضعيه على النار مع الماء واتركيه ليغلي حتى يذوب القشر تماما.
• أضيفي عود القرفة واتركيه لمدة خمس دقائق حتى يغلي.
• صفي الخليط من الشوائب والبذور، ثم أضيفي له العسل عند التقديم لتحليته ويصبح طعمه لذيذا.

• يعالج مشاكل وعيوب المعدة وعسر الهضم.
• التخفيف وانقاص من مشاكل وعيوب الغثيان والقيء.
• الانتهاء والتخلص من مشاكل وعيوب القولون.
• ينقي الدم والجسم من السموم.
• يحافظ على هدوء وراحة الجسم.
• يعالج مشاكل وعيوب الإمساك.
• منشط فعال للكبد.
• معالج للإنفلونزا وأعراض الرشح والزكام.

• الزيادة من مناعة الجسم، بسبب احتوائه على فيتامين ج.
• المحافظة على خلايا البشرة، وحيويتها بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة.
• معالج غازات البطن.
• الوقاية من الأمراض المعدية.
• يعزز عمل الكبد وإنتاج المادة الصفراء.
• محفز لمادة الكولاجين، التي تعمل على زيادة نضارة البشرة وتجديد خلاياها.
• الانتهاء والتخلص من الخلايا الميتة.
• المحافظة على الجسم رطبا.
• منقي الجسم من السموم والمواد الضارة.
• التقليل من نسبة الخلايا الدهنة.
• التقليل من إفراز العرق.
• حماية البشرة من الجفاف والقشور البيضاء.