معلومات عن الموز الأحمر

يعتبر الموز من الفواكه المُحببّة لدى الكثير والأكثر استهلاكاً بالأسواق العالمية، وبه فوائد صحية جمّة، فهو يحتوي على ستة فيتامينات وإحدى عشر نوعاً من المعادن، كما ويعتبر من الفواكه الغنية بالسكر الطبيعي، حيث يوجد به ثلاثة أنواع سكرية، وهي سكر الفركتوز والجلوكوز والسكروز، إصافة إلى الألياف الغذائية والسعرات الحرارية العالية التي تزود الجسم بالطاقة والنشاط، ويوجد خمسة أنواع من الموز، ومنها الموز الأحمر، وسنقدم معلومات عن الموز الأحمر في مقالنا هذا.

• يعد طعم الموز الأحمر أكثر حلاوة من الموز الأصفر مع أنه يشبهه كثيراً.
• الموطن الأصلي له أمريكا الوسطى والمكسيك، كما ويزرع في أجزاء من أستراليا.
• يميل لون قشره إلى اللون الأرجواني الناتج عن البيتا كاروتين الموجودة به، وشكله الخارجي مثل الموز الأصفر تماماً، إلا أن رائحته تُشبه رائحة الفراولة الحلوة والتوت، ويكون ملمسه ليناً وناعماً.
• يحتوي الموز الأحمر على قيم غذائية كبيرة، مثل البوتاسيوم بنسبة (400) ملم، وفيتامين سي بنسبة (15) % والبيتا كاروتين، والتي تفيد في دعم وظائف عضلة القلب والجهاز الهضمي بالجسم.
• تفيد مضادات الأكسدة الغنيّ بها في حماية الجسم من الإصابة بالأمراض، وبمنع تشكل الجذور الحرة التي تؤدي لأمراض القلب والسرطان.
• يحتوي الموز الأحمر على نسبة (16%) من الألياف، المهمة لدعم حاجة الجسم اليومية، والتقليل من الإصابة بمرض السكري والقلب، كما ويوجد به فيتامين (B6) وبنسبة (20%) اللازمة لتزويد الجسم بالطاقة اليومية، ولتعزيز وظائف خلايا الدم الحمراء وتنشيط عملية التمثيل الغذائي.
• يمكن إضافة الموز الأحمر ذو الطعم العطري والفريد لأطباق الفواكه، والآيس كريم، كما ويمكن تناوله مطهواً بالفرن.
• يعد الموز الأحمر غنيٌ بالفوائد لجسم الإنسان أكثر من الموز الأصفر، كما أنه يدعم عمل جهاز المناعة ويقويّه.
• تكثر زراعته في جنوب شرق آسيا وفي نيوزلندا وكوبا وإسبانيا وكولورادو وفي عدة دول أخرى.
• يفيد في تهدئة ومعالجة حرقة المعدة، وفي الانتهاء والتخلص من الإمساك واضطرابات المعدة.
• يساعد في تحسين الحالة المزاجية والنفسية، ويفيد في الانتهاء والتخلص من الأرق والنوم الهادئ.
• يعمل على علاج و دواء فقر الدم، وذلك لوجود كمية كبيرة من الحديد به، والتي تساعد في إنتاج الهيموجلوبين وبناء خلايا الدم الحمراء.
• يستخدم في أنظمة إنقاص الوزن، حيث يفيد في منح الشعور بالامتلاء وعدم الرغبة بالأكل، كما ويساعد بالانتهاء والتخلص من الدهون بالجسم، وذلك لقلة السعرات الحرارية الموجودة به.

• يؤدي الإفراط في تناوله إلى زيادة نسبة البوتاسيوم بالدم، مما يتسبب باختلال معدل النبض والشعور بالغثيان والدوار.
• تعمل كثرته على زيادة الوزن، والشعور بالتخمة.
• الإصابة بنوبات من الصداع النصفي أو الشقيقة، وذلك لاحتوائه على مادة التيرامين المسببة للصداع.
• مشاكل وعيوب بالكلى، وخصوصاً لدى من يعانون من أمراض الكلى، وذلك بنسبة البوتاسيوم العالية به، والتي تسبب إرهاق الكبد والخلل في وظائفه.
• مشكلة تسوس الأسنان، بسبب كميات السكر الكبيرة به.
• مشكلة تراكم الغازات بالأمعاء، وذلك بسبب صعوبة هضمه.
• يؤدي إلى النعاس والشعور بالاسترخاء والرغبة بالنوم.
• الإصابة بحالة الإمساك أو الإسهال.